صور.. "العالم هذا المساء" الخارقون يطيرون فى شوارع دبى تحت شعار نقدر نكون أبطال.. لوحات فنية تسجل انتصارات أطباء الصين فى معركة فيروس كورونا.. و عراقى بُترت ساقاه فى حرب الموصل وتسببت الجائحة فى معاناة أطفاله

الثلاثاء، 08 سبتمبر 2020 10:00 م
صور.. "العالم هذا المساء" الخارقون يطيرون فى شوارع دبى تحت شعار نقدر نكون أبطال.. لوحات فنية تسجل انتصارات أطباء الصين فى معركة فيروس كورونا.. و عراقى بُترت ساقاه فى حرب الموصل وتسببت الجائحة فى معاناة أطفاله عراقى بُترت ساقاه فى حرب الموصل
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 كثيرا من الأحداث التي يشهدها العالم، منها ما تم تسجيلة بمجموعة من صور ترصد الحدث وتنقله أمام أعين الجميع، لذا يحرص اليوم السابع على عرض عددا منها.

نقدر نكون أبطال.. الخارقون يطيرون فى شوارع دبى

وثق المصور الاسكتلندى، مارتن بيك، الأبطال الخارقين الذين يظهرون في أفلام هوليود، ضمن سلسلته الفوتوغرافية التي تعرف باسم "We Can Be Heroes"، حيث تعرض صور "أبطال خارقين"، جميعهم يأتون من خلفيات مختلفة فى الأفلام السينمائية، ووثق بيك هذه الصور في جميع أنحاء مدينة دبي.

وقال المصور: فعلت ذلك لتعزيز رسالة مفادها أن جميعنا لديه القدرة على فعل الخير، وهذا يجعلنا جميعاً أبطالاً، واستمتع المصور الاسكتلندي عند تواجده في منطقة دبي القديمة والتي وجدها أكثر إثارة للاهتمام.

وبداية، تم عرض "We Can Be Heroes" ضمن معرض الشرق الأوسط للأفلام والقصص المصورة. ومن هناك، أصبحت وسائل الإعلام المختلفة تتناقل صور هذا العمل وغايته.

أصبحت وسائل الإعلام المختلفة تتناقل صور هذا العمل وغايته
أصبحت وسائل الإعلام المختلفة تتناقل صور هذا العمل وغايته

 

توثيق الأبطال الخارقين الذين يظهرون فى أفلام هوليود
توثيق الأبطال الخارقين الذين يظهرون فى أفلام هوليود

لوحات فنية تسجل انتصارات أطباء الصين في معركة كورونا

نظم المتحف الوطني الصيني، وسط العاصمة بكين، معرضا يحتفل بـ "الروح العظيمة للشعب الصيني"، في محاربة مرض "كوفيد-19"، من خلال مجموعة من الأعمال حوالي 200 عملا فنيا، بما في ذلك المنحوتات واللوحات الزيتية الدرامية للأطباء الأبطال، حسب صور نشرتها شبكة سى إن إن، ويهدف المعرض إلى توثيق تفشي فيروس كورونا في الموجة الأولي فى ووهان وتوابعها، ويجمع أعمالا تشكيلية تمجّد الطابع "البطولي" لمعركة الصين ضد جائحة فيروس كورونا، حسب صور نشرتها شبكة سى إن إن.

ومنذ اكتشاف الوباء فى مدينة ووهان، فى نهاية العام الماضي، سعت الصين إلى إبراز مواجهتها الجائحة كنموذج "بطولة" فى مواجهة فيروس كورونا المستجد، وهى التى قضت عليه عملياً، بحسب الأرقام الرسمية.

وبحسب بيان عن المتحف، يحمل المعرض عنوان "فى الاتحاد قوة"، ويضمّ نحو 200 عمل تشكيلي، من منحوتات ولوحات رسم وفن الخط، تتوزع على ساحة "تيانانمن" الواسعة، وتتميز بالأسلوب الاشتراكى والشيوعى الواقعي.

وتعيد هذه الأعمال المناخ الذى سيطر على الصين منذ أن اجتاحها فيروس كورونا فى 23 يناير الماضي، عندما فرض الحجر الصحى فى مدينة ووهان ومحيطها، ما أدى إلى اكتظاظ المستشفيات فى هذه المنطقة البالغ عدد سكانها 50 مليوناً.

ويتمحور المعرض على ردّ فعل النظام حيال الوضع الطارئ، ومن اللوحات الكبيرة المعروضة واحدة بعنوان "الجواب على رسالتهنّ إلى الأمين العام"، وتظهر فيها ممرضة يبدو عليها الفرح الشديد وهى تقرأ لزميلاتها رسالة من الأمين العام للحزب الشيوعى الصيني، شى جين بينج.

وفى وسط القاعة، منحوتة تمثّل جنوداً بالحجم الحقيقى ينزلون من طائرة لكى يساعدوا المواطنين، وتوحى البدلات العسكرية التى يرتديها الجنود أن اللوحة مشهد من "المسيرة الكبرى"، إحدى أهم محطات الأسطورة الماوية فى ثلاثينات القرن الماضي.

الصين تجسد جائحة كورونا فى معرض فنى
الصين تجسد جائحة كورونا فى معرض فنى

 

تجسد الصورة دور الأطباء فى مواجهة فيروس كورونا
تجسد الصورة دور الأطباء فى مواجهة فيروس كورونا

 

معرض الصور يكسف رسالة انتصار الصين على كورونا
معرض الصور يكشف رسالة انتصار الصين على كورونا

عراقى بُترت ساقاه فى حرب الموصل وتسببت كورونا فى معاناة أطفاله

عندما فُرضت إجراءات العزل العام في مدينة الموصل العراقية في شهر مارس وجد محمد ستار، الذي فقد ساقيه حين تعرض منزله للقصف في 2017، نفسه غير قادر على رؤية أصدقائه القدامى الذين كان يعتمد هو وأسرته على ما يقدمونه لهم من دعم.

ورغم تخفيف إجراءات العزل العام قبل أسبوعين ما زالت الأزمة الاقتصادية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا تجعل أصدقاء ستار غير قادرين على مساعدته بنفس القدر السابق.

ويقول الرجل البالغ من العمر 39 عاما إن أقصى أحلامه هو الحصول على تعويض من الحكومة كالذي وُعد مئات المدنيين في الموصل بالحصول عليه بعد إصابتهم أثناء حملة القوات العراقية والأمريكية لتحرير المدينة من مسلحي داعش لكنه ما زال ينتظر على الرغم من مرور ثلاث سنوات على ما جرى له.

وكان ستار يعمل حمَالا في سوق باب السراي بالموصل، يدفع على عربة خشبية بضاعة التجار في الشوارع الضيقة بالمدينة القديمة.

وحاليا لم يعد بيته السابق، حيث قُتلت أمه وشقيقته في القصف، إلا كومة من الأنقاض. ويوضح ستار أن كل متاعه وذكرياته ذهبت أدراج الرياح.

وقال "منذ تحرير المدينة من داعش وحتى الآن أعّول على الله عز وجل والصالحين". ومنذ تخفيف إجراءات العزل العام يذهب ستار للسوق، حيث كان يعمل، فيعطيه أصدقاؤه القدامى طعاما ولوازم أخرى وبعض المال.

1109862-2020-09-08T090123Z_1475486166_RC29UI937JU4_RTRMADP_3_HEALTH-CORONAVIRUS-IRAQ-SPECIAL-NEEDS
 
1702875-2020-09-08T090422Z_341589798_RC29UI924HJW_RTRMADP_3_HEALTH-CORONAVIRUS-IRAQ-SPECIAL-NEEDS
 
2345947-2020-09-08T090334Z_845619459_RC29UI9YB2PF_RTRMADP_3_HEALTH-CORONAVIRUS-IRAQ-SPECIAL-NEEDS

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة