من جانبها، قررت السلطات البرتغالية فرض قيود أكثر صرامة مرة أخرى لمواجهة العديد من حالات تفشي الفيروس في لشبونة، وذلك دون الإعلان عن تفاصيلها بعد حيث من المقرر أن تفرض خلال شهر سبتمبر الجاري ولا سيما بمناسبة استئناف العام الدراسي وعودة الطلبة إلى المدارس.
كانت البرتغال، التي يبلغ تعداد سكانها 10 ملايين نسمة، قد سجلت حتى الآن 1838 وفاة وهو معدل وفيات أقل بكثير مما هو عليه في العديد من الدول الأوروبية الأخرى.