الإسماعيلى يكشف خطوات إنقاذ الفريق من الهبوط

الأحد، 27 سبتمبر 2020 10:17 ص
الإسماعيلى يكشف خطوات إنقاذ الفريق من الهبوط علاء وحيد المتحدث الاعلامى للإسماعيلى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف علاء وحيد، المتحدث الإعلامى للنادى الإسماعيلى، خطوات ناديه لإصلاح الفريق بعد سوء النتائج بالفترة الأخيرة، وموقف مجلس الدراويش من استقالة المحاسب عطيتو أبو عراقى عضو مجلس الإدارة. وقال وحيد فى مداخلة هاتفية مع برنامج ساعة مع شوبير عبر إذاعة أون سبورت إف إم، "إدارة الإسماعيلى اتخذت عدة خطوات عاجلة لإنقاذ الفريق، أولها طلب المساندة والدعم من الرموز، وبالفعل كل أبناء النادى قدموا نموذجاً رائعاً فى حب الدراويش وحضروا لمساندة اللاعبين وتحدثوا معهم فى المران وكانت لكلماتهم أثر بالغ فى نفوس اللاعبين قبل مواجهة طلائع الجيش التى تعتبر مباراة صعبة للغاية".

وأضاف علاء وحيد، "كل النجوم حضروا ومن لم تسمح له ظروفه بالحضور اعتذر ووعد بالتواجد فى وقت آخر، وانتهت كل الخلافات السابقة بدليل وجود القيصر حسنى عبد ربه وحديثه للاعبين بعد سوء تفاهم غير مقصود، كما تم تعيين أبو طالب العيسوى فى محاولة لوجود دعم فنى عاجل لفريق الكرة لأن كل نقطة فى المباريات المقبلة غالية جدا".

وتابع المتحدث الإعلامى للإسماعيلى، "مجلس الإدارة شكل لجنة للتعاقدات تشمل فردين من الجهاز الفنى الحالى وعنصرين من الخارج من أبرز رموز الدراويش، ومنح اللجنة صلاحيات كاملة فى اختيار والتعاقد مع اللاعبين للموسم الجديد مع الوعد بخطوات جادة، ولكن بعد زوال الموقف الصعب للفريق وبقائه فى الدورى".

وعن استقالة عطيتو أبو عراقى من مجلس الإسماعيلى علق علاء وحيد، "عطيتو ابو عراقى ترشح فى إحدى القوائم بشرق الدلتا وهذا حقه وله أسبابه ومبرراته، ولكن حينما تتعرض مركبك للمخاطر لا يصح أن تحاول الهروب ولكنك حر، وقرارك لن يكون مؤثراً مثلما تحدث البعض، مجلس الإدارة سيكمل مهمته ووضعه قانونى، مجلس الإسماعيلى خسر عطيتو ابو عراقى ولكن سيظل الإسماعيلى باقياً ".

وفى وقت سابق، قال علاء وحيد المتحدث الإعلامى باسم النادى الإسماعيلى إن مجلس الإدارة برئاسة المهندس إبراهيم عثمان يتوجه بخالص الشكر والتقدير والعرفان لكل نجوم ولاعبى الإسماعيلى الذين حرصوا على مساندة الفريق ومؤازرة اللاعبين من المدرجات.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة