مقالات الصحف.. أديب: هل تصدق دعوة أردوغان للمصالحة؟.. محمود خليل: الشعوب سيد العارفين.. خالد منتصر: الحشرية الدينية والنهى عن المنكر.. الطرابيلى: جامعات مصر.. والعودة للتفوق.. أبوشقة: مصر لا تنسى أبناءها

الجمعة، 18 سبتمبر 2020 11:20 م
مقالات الصحف.. أديب: هل تصدق دعوة أردوغان للمصالحة؟.. محمود خليل: الشعوب سيد العارفين.. خالد منتصر: الحشرية الدينية والنهى عن المنكر.. الطرابيلى: جامعات مصر.. والعودة للتفوق.. أبوشقة: مصر لا تنسى أبناءها مقالات الصحف
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح السبت، عدد من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، عماد الدين أديب: هل تصدق دعوة أردوغان للمصالحة؟.. محمود خليل: الشعوب سيد العارفين.. خالد منتصر: الحشرية الدينية والنهى عن المنكر..عباس الطرابيلى: جامعات مصر.. والعودة للتفوق..بهاء ابوشقة: مصر لا تنسى أبناءها

الوطن

عماد الدين أديب: هل تصدق دعوة أردوغان للمصالحة؟

تحدث : "هل تصدق رسائل تركيا العلنية والسرية للتقارب وللمصالحة مع مصر؟.. هل يمكن لهذا النظام الحالى أن يتحول بين ليلة وضحاها من حالة عداء كامل على جميع المستويات إلى الإعلان عن رغبة كاملة فى علاقات طبيعية مع مصر؟.. ما الذى تغير فى المعادلة، وفى الظروف؟! الرئيس التركى لم يتغير، والرئيس المصرى لم يتغير، والمواقف الثابتة لم تتغير، ما زالت مصر ضد الإرهاب التكفيرى، وما زالت تركيا مع جماعة الإخوان، وما زالت تركيا تتحالف مع قطر، وما زالت مصر مع السعودية والإمارات والبحرين، وما زالت تركيا تدعم حكومة السراج والميليشيات، وما زالت مصر تدعم الجيش والبرلمان الشرعى، وما زالت تركيا وقطر تدفعان إثيوبيا لتعقيد ملف مياه النيل، وما زالت مصر والسودان تقاومان هذا المخطط الشرير".

د. محمود خليل: الشعوب سيد العارفين

تحدث: "أبومازن فى مأزق كبير، بل قُل الفلسطينيون بكل أطيافهم ومشاربهم يعيشون مأزقاً تاريخياً. رئيس السلطة الفلسطينية أصبح مهدداً بالإطاحة به، بل إن مسئولين أمريكيين يوجهون تهديدات صريحة له بذلك. «أبومازن» يرفض الاستجابة للمطالب الأمريكية والإسرائيلية التى لا تمنح الفلسطينيين شيئاً فى الواقع، بل تقنن أمراً إسرائيلياً واقعاً، وجوهر المأزق الفلسطينى يرتبط بهرولة بعض الدول العربية إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل، اتخذت الإمارات والبحرين الخطوة، والبقية تأتى، كما أعلن «ترامب». يرى الفلسطينيون -بقيادة «أبومازن»- أن هذه الخطوات ستؤدى إلى رفع الغطاء العربى عن القضية الفلسطينية، رغم أن التجربة العملية تقول إن هذا الغطاء لم يحفظهم يوماً من قصف أو عصف إسرائيل بهم، لكنه فى أقل تقدير كان يوفر بالنسبة لهم دعماً معنوياً لا بأس به".

خالد منتصر: الحشرية الدينية والنهى عن المنكر

تحدث : "كارثتان حملتا لافتة الحشرية الدينية ممن يعتبرون أنفسهم حماة الإيمان وهيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر، الكارثة الأولى وقعت لـ«بسام»، سائق «توك توك»، على يد شيخ ملتحٍ بمنطقة كوبرى عثمان بالخصوص التابعة لمحافظة القليوبية. القصة على لسان والده: «أخبرنى بعض الناس بأن نجلى أثناء قيامه بنقل بعض المواطنين داخل التوك توك الخاص به، أوقفه الشيخ أحمد مصطفى عمر أمام محل للحلاقة، وطالب نجلى بغلق أغانى المهرجانات، ليخبره بأنه ليس متوقفاً فى المكان وأنه يسير فى الشارع وأن ذلك طبيعى، وهدده الشيخ أنه فى حالة عدم إطفائه للأغانى سيقوم بالتقليل منه أمام الناس، رفض نجلى الانصياع لكلام ذلك الشيخ، فى تلك اللحظة هجم على نجلى داخل التوك توك وقام بقطع أسلاك مشغل الأغانى، واشتبك الطرفان وقام الناس بإبعادهما عن بعض، فى تلك اللحظة أخذ الناس نجلى فى حارة سد واختفى الشيخ عن الأنظار".

 

الوفد

عباس الطرابيلى: جامعات مصر.. والعودة للتفوق

تحدث : "كما كانت السينما والأفلام المصرية من أهم عناصر الدخل القومى بسبب تصدير هذه الأفلام إلى الدول العربية والإفريقية، كانت المدارس والجامعات المصرية من أهم مصادر الدخل القومى.. بسبب إقبال الأشقاء العرب على إرسال أولادهم للتعلم فى مدارسنا وبأعداد كبيرة.. وكان منهم من يلتحق بها ضمن النظام الداخلى، ولذلك كنا نجد أعداداً من أبناء الأشقاء العرب يقيمون فى المدن الجامعية المصرية.. وكان هذا من مئات السنين، وما مدينة البعوث الإسلامية التابعة لجامعة الأزهر إلا أحد مظاهر هذا النظام.. وحتى عندما كانت الكويت بصفتها أولى دول الخليج بترولياً كانت تتفق مع مصر على أن ترسل بعثات تعليمية من المعلمين المصريين للتدريس فى مناطق خليجية عديدة، على أن تتحمل الكويت التكاليف المالية لهذه البعثات، بالذات فى إمارات أو مشيخات ساحل عمان المتصالح قبل الاستقلال مثل الشارقة ودبى وعجمان ورأس الخيمة".

بهاء ابوشقة: مصر لا تنسى أبناءها

تحدث : "يأتى نجاح السلطات المصرية، بتكليف من الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى الإفراج عن ستة مصريين مختطفين فى ليبيا، وإعادتهم للبلاد مرة أخرى، ليؤكد للعالم من جديد بما لا يدع مجالاً للشك، أن مصر لا تنسى أبناءها، وتحافظ عليهم فى الداخل والخارج، ولا تتهاون فى الحفاظ على كرامتهم، وسلامتهم، وأمنهم، وكذلك ليخرس ألسنة المشككين والمتآمرين والعملاء، الذين يسخرون كل طاقاتهم وأموالهم لهدم الدولة المصرية، وفى حقيقة الأمر إن مشهد عودة المصريين المختطفين إلى أرض الوطن، حاملين علم مصر، مرددين هتاف «تحيا مصر»، يجسد أسمى معانى الولاء والانتماء والوطنية للدولة، ويعزز ثقة الشعب فى القيادة السياسية، خاصةً أنها ليست المرة الأولى التى نرى فيها مثل هذا المشهد الوطنى".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة