قرأت لك.. "سلطة التفاؤل" 12 صفة من كانت فيه كان "متفائلا"

الإثنين، 14 سبتمبر 2020 07:00 ص
قرأت لك.. "سلطة التفاؤل" 12 صفة من كانت فيه كان "متفائلا" غلاف الكتاب
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نتوقف اليوم عند كتاب "سلطة التفاؤل.. السعادة تكتسب.. نصائح عملية لعيش أفضل فى شتى الظروف" تأليف الن لوى مك جنيس، ترجمة بشار سامى يشوع وإيمان فاضل، والذى ينتمى إلى كتب التنمية البشرية.
 
سلطة التفاؤل
 

يقول مترجم الكتاب "بشار سامى" فى المقدمة:

فى هذا الزمن المفعم بالاضطراب والقلق والمجهول ظهر للنور  كتاب تشع منه أنوار الأمل ليبعث فى نفوس قارئيه أشعة التفاؤل التى تبث فى أوصال هذا الزمان دفء الطمأنينية ولا سيما عالمنا العربى الذى لم يكن بمنأى عن جذبات الشقاء التى طوقت العالم بأسره، فقد عانى العالم العربى والعراق من محن ومصاعب أفرزت اضطرابا فى الأمن وصرعت كل شعور بالسلام على صعيد الفرد والجماعة، فبات الفرد أسير التشاؤم والإحباط وحبيس الفوضى والقلق تطوح به أمواج التفاؤل واضطربت لديه مفاهيم الإبداع وهو يصارع من أجل السلام النفسى والمعنوى.
هذا الكتب قرأته ووجدت فيه ما يسعد النفوس الحيارى على اجتياز آثار الصراع النفسى والعقلى والمعرفى والروحى التى خلقتها أزمات هذا العصر الكئيب.

ويقدم الكتاب اثنتى عشرة قاعدة أساسية للمتفائلين هي:

نادرا ما يؤخذ المتفائلون على حين غرة، يبحث المتفائلون علن الحلول الجزئية، للمتفائلين قناعة بتسيدهم مستقبلهم، المتفائلون فى تطور مستمر، يتخلص المتفائلون من أفكارهم السلبىة، المتفائلون حريصون على التعبير عن الامتنان، المتفائلون يتدربون ذهنيا على النجاح، المتفائلون مرحون حتى وإن لم يستطيعوا أن يكونوا سعداء، المتفائلون مقتنعون بقدراتهم  غير المحدودة نسبيا على تقديم أفضل ما لديهم، المتفائلون يعطون الكثير من الحب فى حياتهم، المتفائلون يحبون تبادل الأخبار الطيبة، المتفائلون يتقبلون ما لا يمكن تغييره.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة