الصحافة العربية اليوم.. 64% من السعوديين مبتكرون.. الإمارات تؤكد دعم القضية الفلسطينية.. دعوات لتجنب التجمّعات لأسبوعين فى البحرين لخفض إصابات كورونا.. ومطالب بالضبطية القضائية لتطبيق الاشتراطات الصحية بالكويت

الخميس، 10 سبتمبر 2020 03:57 م
الصحافة العربية اليوم.. 64% من السعوديين مبتكرون.. الإمارات تؤكد دعم القضية الفلسطينية.. دعوات لتجنب التجمّعات لأسبوعين فى البحرين لخفض إصابات كورونا.. ومطالب بالضبطية القضائية لتطبيق الاشتراطات الصحية بالكويت الصحافة العربية اليوم
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحافة العربية اليوم، تقارير محلية ودولية، فى مقدمتها تأكيد دولة الامارات العربية المتحدة على دعم القضية الفلسطينية، ودعوة الصحة البحرينية للابتعاد عن التجمعات أسبوعين لخفض معدل الاصابة بكورونا، وإلى ابرز ما جاءت به صحف العرب.

 

صحف السعودية

64 % من السعوديين مبتكرون.. نصفهم لديهم رؤية و33 % منهم مبادرون

أظهر تقرير دولي أن السعوديين يتمتعون بالتفكير بإيجابية إلى حد ما بخصوص ريادة الأعمال، فقد جاء متوسط الدرجات الإجمالي في مؤشر "العقلية الريادية" الصادر عن المرصد العالمي لريادة الأعمال بنسبة 3.2 من أصل 5 درجات، ويستند ذلك إلى الاستبيان الخاص بقياس الميول والقدرات الريادية، والذي يعتبر أداة علمية مصممة خصيصاً لتحديد الإمكانات الريادية والتنبؤ بنجاح ريادة الأعمال، وتجمع هذه الأداة بين درجات أربعة عناصر تتعلق بالسكان، وهي انتهاز الفرص والمبادرة والابتكار والرؤية.

وأوضح تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال عن المملكة 2019م، أن 64 % من سكان المملكة مبتكرون، كما اعتبر أكثر من نصفهم لديهم رؤية بنسبة 54 %، في حين اعتبر 33 % منهم مبادرون و26 % منهم لديهم نظرة تفاؤلية، وتوحي النتائج بأن الكثير من سكان المملكة ينجذبون إلى التجارب الجديدة والأصالة ويعتبرون أنفسهم قادرين على إيجاد أفكار مبتكرة في مجال الأعمال.

 

page0001 (1)
 

 

صحف الامارات

الوطن الإماراتية تؤكد دعم الإمارات الراسخ للقضية الفلسطينية

أكدت صحيفة الوطن الإماراتية دعم دولة الامارات للقضية الفلسطينية، وقالت فى افتتاحيتها :أكدت دولة الإمارات في مناسبة جديدة أنها صاحبة السبق في دعم الحق الفلسطيني الراسخ وغير القابل للتصرف، مبينة أن العمل لأجل فلسطين هو مسيرة تاريخية ثابتة منذ بزوغ فجر الاتحاد، وأن العمل لنصرة القضية نابع من تأكيد حقيقي وراسخ على أهمية إنهاء الصراع وإعادة الحقوق إلى أصحابها وفق قرارات الشرعية الدولية القائمة على “حل الدولتين” على حدود العام 1967.

وجاءت فى الافتتاحية تحت عنوان " دعم إماراتي راسخ للقضية الفلسطينية" أن موقف الدولة الأصيل الذي جدد تأكيده الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية خلال الدورة الـ154 لمجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية، هو التزام تجاه شعب شقيق وسعي لإنهاء الصراع الأطول ودعم لكافة مساعي إحلال السلام العادل والشامل، وسوف يُسجل التاريخ بأحرف من نور لدولة الإمارات والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، قراره التاريخي الشجاع عبر معاهدة السلام مع إسرائيل الذي أحيا فرص السلام وعزز الأمل في العالم بالقدرة على وضع حد للتوتر الناجم عن غياب الحل، خاصة أنه أوقف ضم الأراضي الفلسطينية وشرع الأبواب لكل محاولة جادة تنتهج الحكمة والواقعية السياسية في التعاطي مع مقتضيات حل واحدة من أعقد الأزمات في العصر الحديث.

وأكدت الصحيفة أن معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية، قرار سيادي راسخ وشجاع وتاريخي يعكس قوة الإرادة الوطنية التي عبرت عنها الدولة في إقامة علاقات تقوم على التعاون والتنسيق والحكمة في معالجة كافة القضايا، بعد أن عانت المنطقة لعقود طويلة من تصحر المحاولات الجادة لإنهاء الأزمات العالقة، فكان القرار الإماراتي الذي يعكس تحضراً وقوة وعزيمة ليحدث فارقاً تاريخياً على الصعد كافة وخاصة من ناحية حماية الحقوق الفلسطينية من الضياع.. ووضع حد للمتاجرات التي باتت معروفة من قبل جهات عديدة تتخذ من القضية الفلسطينية أداة للمتاجرة دون أن تقدم أي شيء يصب في خدمتها، وهي من سببت لها معاهدة السلام زلزالاً كشفها على حقيقتها.

وتابعت: أسئلة كثيرة يطرحها واقع الحال بعد اجتماع وزراء الخارجية العرب أمس منها: من هو المستفيد من تعطيل صدور قرار عربي يؤكد الإجماع على دعم الحق الشرعي للقضية الفلسطينية؟ وهل يعتقد تجار الشعارات أن نهجهم أقوى من الحكمة والواقعية المطلوبة؟ لكن الحقيقة الثابتة هي أن إحلال السلام سوف يضع حداً لمتاجرتهم فهالهم ذلك وعملوا على تعطيله بكل الطرق.

واختتمت: ستبقى دولة الإمارات وفية للحق المتعلق بالأمة لأنها دولة عدل ورحمة وسلام وانفتاح وحكمة تتعامل مع كافة مفاصل التاريخ كما يجب وتعمل على مد يد الخير للتقريب بين جميع أمم الأرض.. إنها مسيرة وطن يؤكد دائماً أن القضية الفلسطينية في صدارة الأولويات وأن حلها لا يمكن أن يتم إلا وفق أسس وقواعد السلام العادل الذي يعيد الحقوق إلى أهلها، وهو موقف نابع من أصالة التوجهات الهادفة لخير وأمن وسلامة البشرية في كل زمان ومكان.

 

Capture
 

 

صحف الكويت

الصحة الكويتية.."ضبطية قضائية" لتطبيق الاشتراطات الصحية بسبب زيادة إصابات كورونا

تسلّم السلطات الصحية فى الكويت إلى مجلس الوزراء غداً تقريراً يتضمن مرئياتها لمواكبة الزيادة المطردة في أعداد المصابين بكورونا في البلاد مؤخراً.

وكشفت مصادر حكومية صحية لصحيفة القبس أن التقرير سيتضمن مطالب عدة، أبرزها منح موظفي الصحة والجهات المعنية الضبطية القضائية لتطبيق الغرامات الفورية على غير الملتزمين بالاشتراطات الصحية، خصوصاً ارتداء الكمامات.

وقالت المصادر إن الصحة الكويتية ستطلب من الجهات المعنية الأخرى ضرورة ضبط الالتزام بالإرشادات الصحية وأداء أدوارها بالشكل المطلوب، بما يساعد في احتواء تفشي الوباء، مشيرة في هذا الصدد إلى إقامة الأعراس والحفلات والفرعيات من دون مبالاة بالتحذيرات الصحية، الأمر الذي يؤرق الحكومة بالعودة إلى الصفر.

وعن التوجه لإغلاق بعض الأنشطة أو عودة الحظر الجزئي، قالت المصادر إن ذلك سيعتمد على استمرار تزايد أعداد الإصابات الجديدة والوفيات ومرضى العناية المركزة، مشددة على أنه في حال الزيادة سيجري اتخاذ إجراءات احترازية من دون تردد، فمصلحة الجميع وصحتهم تحتاجان إلى مثل هذه القرارات، والحكومة لن تتردد في اتخاذ أي إجراءات.

وعن قائمة الدول الـ32 الممنوعة من دخول البلاد، أوضحت المصادر أن تقييم تلك الدول مستمر، وأن التقرير الذي سيسلّم اليوم قد يتضمن حذفاً وإضافة لبعضها.

في سياق آخر، شددت مصادر القبس على أهمية الإقبال على التطعيمات الوقائية للإنفلونزا الموسمية، التي تطلقها وزارة الصحة سنوياً قبل بدء فصل الشتاء، مبيّنة أن هذه اللقاحات تعمل على تقوية الجهاز المناعي للإنسان، وتقلل من مضاعفات الإصابة بـ«كورونا».

 

Capturefdf

 

 

صحف البحرين

صحة البحرين: ابتعدوا عن التجمّعات أسبوعين لخفض معدلات الإصابة

دعا الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا «كوفيد 19» فى البحرين، إلى تجنّب التجمعات خلال الأسبوعين المقبلين، وذلك بهدف خفض معدلات انتشار المرض، بعد الزيادة المضطردة بأعداد المصابين الناجمة عن التجمعات، رغم جميع التحذيرات التي وردت بهذا الشأن.

وقال المتحدثون في المؤتمر الصحفي، إن الزيادة الكبيرة في أعداد الإصابات خلال الأيام القليلة الماضية، هي بسبب التجمعات التي رافقت إحياء موسم عاشوراء، وليس بسبب المسافرين القادمين من الخارج عبر مطار البحرين الدولي.

وأشار المتحدثون إلى أن الزيادة بأعداد المصابين، تضيف كلفة مالية كبيرة على ميزانية الدولة، بالإضافة إلى الإجهاد والضغط الذي تقع تحته الكوادر الطبية العاملة، معتبرين أن أفضل مكافأة للكوادر الطبية، هي تكاتف المجتمع من أجل تخفيض أعداد الإصابات في البلاد.

واعترف الفريق الطبي بأن الزيادة بأعداد الإصابات التي شهدتها البحرين مؤخرًا، قد أثرت على النظام الصحي، كما أن هذه الزيادة تبطئ تنفيذ الخطط التي تهدف إلى الوصول للنتائج المرجوة في سياق مكافحة هذه الجائحة، داعين جميع أفراد المجتمع للالتزام بالتدابير الوقائية من اجل الرجوع الى المعدلات المستقرة التي كانت قد سجلتها البحرين في وقت سابق.

 

Captureerwe
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة