قارىء يناشد التضامن لاسترجاع معاشه وتوفير عمل له ضمن فئة الـ5% من ذوى الاحتياجات الخاصة

الأحد، 09 أغسطس 2020 07:00 م
قارىء يناشد التضامن لاسترجاع معاشه وتوفير عمل له ضمن فئة الـ5% من ذوى الاحتياجات الخاصة محمد عبد الله محمد
كتبت - نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد عبد الله محمد محمد المقيم فى منطقة إمبابة بمحافظة الجيزة ، مناشدة عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة "سيبها علينا"، بسبب توقف معاشه ضمن فئة ال5% من ذوى الاحتياجات الخاصة دون سبب، قال القارىء خلال رسالته لليوم السابع" انا من قصار القامة وأبلغ من العمر 35 عاما وأعول أسرة مكونة من زوجة وطفلتين ونعيش فى غرفة واحدة".

وأضاف القارىء، أرجو من السادة المسئولين بوزارة التضامن باسترجاع معاشى وتوفيرعمل مناسب لحالتى وظروفى ضمن فئة ال5% من ذوى الاحتياجات".

للتواصل مع القارىء من خلال الرقم التالى

01097549989

وتأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة