حيث تم اليوم الدفع بعناصر بشرية ومعدات ثقيلة ولوادر لمدينة الشيخ زايد وتحديدا الحى الـ16 الذى يضم أسواق ومحلات خدمية تجارية كبرى، وأماكن تسوق يتردد عليها الكثيرون بالإضافة إلى موقف الأتوبيس ذو الكثافة أيضا فى عدد المترددين عليه يوميا.
وأكد محمد عادل، أنه من سيعمل على التعاون مع أهالى المناطق التى ستبادر لعمل حملات موازية، وأن التركيز خلال الفترة القليلة المقبلة سيكون على محيط الأسواق، والمناطق الخدمية، ودور العبادة، والمدارس، ومراكز الشباب.
وأوضح محمد عادل: أيضا أن تلك الحملات والخدمات والتعاون على الأرض يتماشى مع برنامجه الذى تضمن:
• العمل على وضع برامج قابلة للتطبيق من كافة مؤسسات الدولة والمجتمع المدنى.
• وضع استراتيجية لدعم المجتمع المدنى (أحزاب سياسية/نقابات مهنية وعمالية/جمعيات ومؤسسات أهلية وتعاونية).
• وضع استراتيجية لتدريب الشباب وتأهيلهم للحصول على المنح الدراسية الداخلية والدولية فى مجالات السياسة، الاقتصاد، السياسات العامة، الإدارة العامة والعمل على تمكينهم سياسيًا.
• العمل على الخروج بمبادرات بالتعاون مع الأجهزة الرقابية لضبط الأسعار والقضاء على الممارسات الاحتكارية.
