وشددت بارلي على ضرورة أن تنتقل السلطة سريعا مع تعيين شخصية مدنية واحدة أو أكثر لتنفيذ هذا الانتقال والسماح بتنظيم الانتخابات 
وفقا للإطار المؤسسي لمالي وإذا لم يحدث هذا، فإن الخطر يكمن في أن الإرهابيين سيستفيدون أولا، حيث يتغذى الإرهاب على ضعف الدول.
وفي الوقت الذي تم تأجيل فيه المشاورات الأولى بشأن نقل سلطات ما بعد الانقلاب في مالي أمس السبت.. دعت الوزيرة الفرنسية إلى انتقال سريع حتى يتسنى للجنود الذين استولوا على السلطة في مالي تسليمها إلى سلطات مدنية.
يذكر أن المجلس العسكري، الذي تولى الحكم في مالي بعد إطاحة الرئيس إبراهيم أبوبكر كيتا، أكد في وقت سابق أن رئيسه الكولونيل عاصمي جويتا أصبح رئيسا للدولة.