وتابع سوبيجانا -حسبما ذكرت شبكة "إيه بي سى" الأمريكية- أن الجيش يحاول تحديد ما إذا كان الانتحاريان خلف التفجيرين أرملتين لمسلحين بجماعة "أبو سياف" المتشددة.

واستهدف التفجيران -الأسوأ في الفلبين هذا العام- جنوب البلاد الذي يعاني من اضطرابات مستمرة منذ عقود، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات حتى الآن.