تعرف على أشهر التصريحات المتضاربة لإيلون ماسك بعد تغريدته عن بناء الأهرام

السبت، 01 أغسطس 2020 02:07 م
تعرف على أشهر التصريحات المتضاربة لإيلون ماسك بعد تغريدته عن بناء الأهرام ايلون ماسك
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أثار إيلون ماسك الملياردير ومؤسس شركة تسلا الجدل، بعدما تحدث عن أهرامات الجيزة ورمسيس الثانى أحد أشهر الفراعنة بشكل غريب أثار جدلًا واسعًا عبر منصة التواصل الاجتماعى "تويتر"، بشأن الأهرامات المصرية وأحد أشهر ملوك الفراعنة، ونستعرض عبر السطور مدى اضطرابه  فى تصريحاته بين الشئ وعكسه.

تويته ماسك
تويته ماسك

 

فقبل انتخاب المرشح الجمهورى دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، أنتقد ماسك ترامب قائلا: "لدى شعور قوى بأن ترامب قد لا يكون هو الرجل المناسب لهذا المنصب، فلا أجد فيه الطابع الجيد المطلوب فى شخصية رئيس الولايات المتحدة".

ليعود ماسك بعد تنصيب ترامب، ليصرح بقبوله لاختيار ترامب لريكس تيلرسون كوزير للخارجية، وبرر تعاونه مع ترامب قائلا: "كلما ازدادت أصوات العقل التى تحيط بالرئيس، كلما كان ذلك أفضل".

وفى عام 2016، أصبح ماسك العضو الثانى فى اللجنة الاستشارية للمرشح الرئاسى الجمهورى دونالد ترامب "المنتدى الإستراتيجى والسياسى، مبادرة وظائف التصنيع"، ولكنه استقال فى عام 2017، اعتراضا على قرار ترامب بسحب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ".

ماسك
ماسك

 

 

وخلال حديث ماسك عن ميوله السياسية قال إنه "نصف ديمقراطى، نصف جمهورى"، ففى إحدى تصريحاته قال ""أنا فى مكان ما فى المنتصف، ليبرالى من الناحية الاجتماعية، محافظ من الناحية المالية"، ويأتى فى حوار له مع صحيفة "واشنطن بوست"، يقول بأنه من المانحين المهمين "وإن لم يكن من الدرجة الأولى" للديمقراطيين.

ويعتبر ماسك نفسه "من الأمريكين المتعصبين"، حيث قال إن الولايات المتحدة هى أعظم دولة وجدت على سطح الأرض، كما يؤمن بأنه "لن تكون هناك ديمقراطية فى العالم إن لم يكن هناك ولايات متحدة". برهن ماسك على ذلك قائلا: "يوجد ثلاث مناسبات منفصلة فى القرن العشرين كانت ستؤدى إلى سقوط الديمقراطية فى العالم لولا وجود الولايات المتحدة الأمريكية وهى: الحرب العالمية الأولى، الحرب العالمية الثانية، الحرب الباردة."

وإيلون ماسك، رجل أعمال كندى، حاصل على الجنسية الأمريكية ولد فى جنوب أفريقيا، مستثمر، مهندس ومخترع، مؤسس شركة سبيس إكس ورئيسها التنفيذى، والمصمم الأول فيها، والمؤسس المساعد لمصانع تيسلا موتورز ومديرها التنفيذى والمهندس المنتج فيها، كما شارك بتأسيس شركة التداول النقدى الشهيرة باى بال، ورئيس مجلس إدارة شركه سولار سيتى، يطمح مسك إلى تجسيد فكرة نظام النقل فائق السرعة المسمى بالهايبرلوب.

فى ديسمبر 2016، اختارته مجلة فوربس ليكون فى المرتبة 21 فى قائمة أكثر الرجال نفوذا فى العالم، بحلول فبراير 2018، قدرت صافى ثروته بما يقارب 20.8 مليار دولار أمريكى ليدخل بذلك قائمة أغنى رجال العالم حاصلاً على المركز الثالث والخمسين.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة