حمادة صدقي: صالح سليم خطفني من على أعتاب ميت عقبة وزوجتي زملكاوية

الأربعاء، 08 يوليو 2020 12:47 ص
حمادة صدقي: صالح سليم خطفني من على أعتاب ميت عقبة وزوجتي زملكاوية حمادة صدقي
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف حمادة صدقي نجم الأهلي السابق والمدير الفني الحالي لفريق سموحة، كواليس انضمامه إلى القلعة الحمراء، مشيراً إلى أنه كان في الطريق للتوقع للزمالك قبل أن يصطحبه مسئولو الأهلي إلى منزل صالح سليم دون أن يخبروه، وأضاف مدرب سموحة عبر برنامج ملعب أون تايم الذي يقدمه الإعلامي أحمد شوبير: بعد مقابلتي لكابتن صالح سليم قال لي " قالولي انك عايز تيجي الأهلي" فقلت له بأنه شرف لي ارتداء القميص الأحمر، وأخبرني بأنه طالما لدي الرغبة باللعب للنادي فالأمر منتهي وبالفعل انضممت للفريق الأحمر بعدما كنت على أعتاب الزمالك، وأضاف صدقي: زوجتي زملكاوية متعصبة ولكننا اعتادنا على هذا الأمر ولا يسبب أزمات بيننا.

في سياق مختلف، تأكد سلبية نتيجة العينات للمسحة الثالثة لحميع اللاعبين والجهاز الفنى والعاملين بناي سموحة، حيث كانت النتيجة الأولى والثانية أيضاً سلبية للجميع خلال الأيام الماضية ، فيما يواصل فريق سموحه تدريباته اليومية على فترتين صباحية ومسائية لرفع معدل اللياقة البدنية استعداداً لإنطلاق بطولة الدوري الممتاز في 6 من أغسطس المقبل.
 
وكان محمد فرج عامر، رئيس النادى، قد شهد تدريبات الفريق أمس واستمع للمدير الفنى للاطمئنان على الحالة البدنية والصحية للاعبين، ومن المنتظر أن يلعب سموحة عدد من المباريات الودية الأسبوع المقبل للاطمئنان على الحالة الفنيه للاعبين  واستقر حمادة صدقى، المدير الفنى لفريق سموحة، على استمرار الليبى محمد الترهونى الظهير الأيسر للفريق السكندري، وذلك بعد الأنباء التى ترددت عن رغبة الجهاز الفنى فى الاستغناء عن خدماته فى نهاية الموسم الجارى حيث صاحب الـ28 عاما لعب هذا الموسم 11 مباراة أحرز خلالها هدفا واحدا وصنع مثله.

وعقد حمادة صدقي  جلسة مع الترهونى فى الساعات الماضية، طالبه خلالها بالتركيز مع الفريق فى مباريات الدور الثانى من مسابقة الدورى الممتاز وعدم الانشغال بما يتردد عن الاستغناء عنه فى نهاية الموسم الاعتماد عليه فى المباريات المقبلة، فى مركز الجناح، نظرا لما يمتلكه من سرعات ومهارات كبيرة.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة