قارئ يشكو حرمانه من معاش تكافل وكرامة رغم إصابته بضمور فى الساقين

الأحد، 05 يوليو 2020 10:00 ص
قارئ يشكو حرمانه من معاش تكافل وكرامة رغم إصابته بضمور فى الساقين   تكافل وكرامة
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أحمد إبراهيم أحمد شكوى عبر  خدمة صحافة المواطن باليوم السابع يتضرر فيها من عدم قبوله فى معاش تكافل وكرامة الذى تقدم للحصول عليه منذ سنتين نظرًا لمعاناته  من ضمور فى الساقيين.

وقال القارئ فى شكواه:" تقدمت للحصول على معاش تكافل وكرامة  وبعد سنيتن  كاملة لم يتم الرد على الطلب الذى تقدمت به وبالسؤال عن سبب ذلك كان  الرد  أن أسمى غير مدرج  فى الطلب الذى تم ارجاء الكشف الطبى به  وبالسؤال مرة أخرى كانت الإجابة بأننى عغير مستحق بناء على نتيجة الكشف الطبى الذى  تم إجرائه على  برغم التقارير الطبية التى تثبت إصابتى .  

 

رقم قومى / 29410171601854

  للتواصل مع القارئ/  01017257054  

تكافل (2)
 
تكافل (3)
 
تكافل (4)
 
تكافل (1)
 

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة