القابضة لمياه الشرب: ارتفاع بيارة الشرقية بسبب حدوث هبوط أرضى

الأربعاء، 29 يوليو 2020 06:30 م
القابضة لمياه الشرب: ارتفاع بيارة الشرقية بسبب حدوث هبوط أرضى القابضة لمياه الشرب
كتبت نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى استجابة لما نشر بخدمة "صحافة المواطن" باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا" للمساهمة فى حل مشاكل المواطنين أرسل المركز الإعلامى للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى ردا على الشكوى الواردة تحت عنوان "صور.. شكاوى من بيارة مكشوفة وأخرى أعلى من منسوب الأسفلت بالشرقية " جاء فيه أن شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالشرقية أفادت أنه بالمعاينة على الطبيعة للمنطقة محل الشكوى تبين سقوط غطاء غرفة محابس بالطريق المذكور وجارى الان صب غطاء للغرفة وبالنسبة للبيارة المرتفعة عن مستوى الطريق بالمعاينة تبين أن الغرفة فى الوضع الطبيعى لها علما بانه يتم انشاء الغرف طبقا للمناسيب المعمول بها هندسيا وسبب ارتفاع البيارة هو حدوث هبوط أرضى فى الطريق.

وتأتى هذه الاستجابة ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة