قارئ يناشد إنقاذ والدته: تعانى تسمم في الدم وجلطة بالمخ وتحتاج عناية مركزة

الإثنين، 13 يوليو 2020 03:12 م
قارئ يناشد إنقاذ والدته: تعانى تسمم في الدم وجلطة بالمخ وتحتاج عناية مركزة تقرير
كتبت: شيماء حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمود مصطفى يوسف من القاهرة، مناشدة عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا"، لإنقاذ والدته بتوفير رعاية مركزة في أحد المستشفيات حيث أنه لا يقدر على تكلفة رعاية مركزة خاصة.

وقال: "تعانى والدتى من تسمم في الدم وجلطات في المخ وقصور في القلب بالإضافة لسكر وضغط وقرح فراش ومطلوب تغيير خرطوم التغذية المعوي وفقدان تام للوعي هي حاليا في رعاية مركزة حالات حرجه غير قادر ماديا، مطلوب مكان في أي مستشفي فى العناية المركزة ضرورة قصوي ليس لدينا تأمين صحي".

التواصل مع القارئ  01005867549

WhatsApp Image 2020-07-13 at 1.41.05 PM (2)
WhatsApp Image 2020-07-13 at 1.41.05 PM (1)
WhatsApp Image 2020-07-13 at 1.41.05 PM

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة