قارئ يناشد بسرعة إعادة تثبيت ماسورة الغاز ببلوك 18 فى النهضة

الخميس، 04 يونيو 2020 03:00 م
قارئ يناشد بسرعة إعادة تثبيت ماسورة الغاز ببلوك 18 فى النهضة ماسورة الغاز
كتب ـ أحمد معروف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ هشام الوزير مقيم العنوان بلوك 18 المحمودية 800 النهضة حى السلام ثان محافظة القاهرة، عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع" ، بشكوى من خلال مبادرة "سيبها علينا" يشكو من وجود ماسورة غاز غير مثبتة بصورة جيدة بالعمارة نتيجة تهالك أدوات التثبيت ما يعرض العمارة لخطر تسرب الغاز من فى حالة السقوط مناشدا بسرعة إعادة تثبيتها.

                                                 

1
1

 

2
2

 

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة