الصحف العالمية اليوم: دراسة تربط التصويت الشخصى فى الانتخابات بزيادة حالات الإصابة بكورونا..جونسون أند جونسون توقف بيع منتج "مسبب للسرطان" فى كندا وأمريكا.. وإيطاليا تدعو السياح الألمان لقضاء الإجازة الصيفية

الأربعاء، 20 مايو 2020 02:21 م
الصحف العالمية اليوم: دراسة تربط التصويت الشخصى فى الانتخابات بزيادة حالات الإصابة بكورونا..جونسون أند جونسون توقف بيع منتج "مسبب للسرطان" فى كندا وأمريكا.. وإيطاليا تدعو السياح الألمان لقضاء الإجازة الصيفية كورونا
كتبت ريم عبد الحميد – رباب فتحى - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

تناولت الصحف العالمية اليوم عدد من القضايا أبرزها دراسة تربط التصويت الشخصى فى الانتخابات بزيادة حالات كورونا ووقف جونسون أند جونسون بيع منتج "مسبب للسرطان" فى كندا وأمريكا.

 

الصحف الأمريكية

نيوزويك: دراسة تربط التصويت الشخصى فى الانتخابات بزيادة حالات كورونا

 

أظهرت دراسة أمريكية جديدة وجود صلة بين التصويت المباشر فى الانتخابات التمهيدية التى أجريت فى إبريل الماضى بولاية ويسكونسن الأمريكية وبين انتقال عدوى كورونا، بحسب ما ذكرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية.

 

 وأوضحت المجلة أن الدراسة التى أجراها المكتب الوطنى للبحث الاقتصادى، وجدت أن الانتخابات، التى شابها شكوك حول قمع الناخبين مع محاولة حام الولاية الديمقراطى تأجيلها دون نجاح، أسفرت عن عدد حالات إصابة اعلى بكوفيد 19 فى المناطق التى بها تصويت شخصى أكبر.

 

 

وأشارت نيوزويك إلى أن الدراسة التى نشرت هذا الشهر جاءت بعد تقييم من وزارة الصحة بولاية ويسكونسن فى إبريل بأن 52 من السكان الذين عملوا فى مواقع الاقتراع أو صوتوا بشكل شخصى مباشر خلال السباق التمهيدى ، تبين إيجابية اختباراتهم لفيروس كورونا فى  وقت لاحق.

وكتب باحثون من جامعة ويسكونسن يقولون إنه فى كل النماذج، وجدوا زيادة كبيرة فى حالات كوفيد 19 فى الأسابيع التى تلت الانتخابات فى المقاطعات التى سمحت بمزيد من التصويت الشخصى المباشر. فضلا عن ذلك، فإنه فى فترة ما بين أسبوع إلى ثلاثة أسابيع تلت الانتخابات، لاحظوا  عدد متناقص من حالات الإصابة الجديدة بكوفيد 19 فى المقاطعات التى كان التصويت الغيابى فيها أكبر بشكل نسبى.

 

ولاحظ القائمون على الدراسة أن الزيادة بين 100 من الناخبين الذين صوتوا بشكل شخصى فى المعويط فى مواقع الاقتراع فى مقاطعة ما، تحولت إلى زيادة 3.5% زيادة مع معدل الإصابة على مستوى تلك المقاطعة فى الأسابيع التى تلت الانتخابات.

 

 ومن ناحية أخرى، فإن زيادة بين 10 آلاف مصوت دون حضور مباشر ارتبطت بانخفاض فى معدل حالات كوفيد 19 الإيجابية.

 

وحمل رئيس الحزب الديمقراطى فى ويسكونسن بن ويلر الرئيس ترامب والحزب الجمهورى بالولاية لمسئولية الكاملة عن الزيادة فى الحالات كورنا بسبب الارتفاع فى الحالات بين من صوتوا بشكل شخصى فى السابع من إبريل.

 

كامبريدج أول جامعة بريطانية تنقل كل محاضرات العام الدراسى المقبل إلى الإنترنت

قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن جامعة كامبريدج نقلت محاضراتها للعام الدراسى 2020-2021 إلى الإنترنت، لتصبح أول جامعة بريطانية تقوم بمد التعليم الافتراضى لما بعد الفصل الدراسى فى هذا الخريف.

 

وقالت الجامعة فى بيان لها أمس الثلاثاء، إن التباعد الاجتماعى سيظل مطلوبا على الأرجح خلال العام الدراسى القادم الذى ينتهى فى صيف 2021.  وربما يكون متاحا لبعض المجموعات الدراسية الأصغر أن تلتقى بشكل شخصى لو التزموا بمتطلبات التباعد لاجتماعى، إلا أن المحاضرات الكبرى لن تكون قريبة.

 

 وبدأت كامبريدج فى تحويل كل محاضراتها الدراسية إلى الإنترنت منذ مارس، ومثل كثير من الجامعات، تواجه تراجعا محتملا فى الطلاب الدوليين فى ظل حالة عدم اليقين الواسعة بشأن كيف سيكون العام الدراسى المقبل. وفى كل من بريطانيا والولايات المتحدة، يفكر عدد متزايد من الطلاب فى تأجيل القبول وأخذ سنوات فراغ حتى لا يضطروا إلى دفع الرسوم الدراسية، بينما يفوتوا تجربة الكلية السكنية النموذجية.

 ويمكن أن ينخفض التسجيل فى الجامعات البريطانية العام المقبل بحوالى 232 ألف طالب، وهو ما يمثل انخفاضا 24% عن لعام الدراسى 2018-2019، وفقا لتوقعات شركة المشورات البريطانية لندن إيكونومكس. ويمكن أن يكون للتراجع فى الرسوم التعليمية والمنح تأثيرا كبيرا بفقدان نحو 30 ألف وظيفة فى قطاع التعليم العالى، بحسب ما يتوقع المحللون.

 

وحذر مكتب الطلاب، وهو مؤسسة رقابية للتعليم العالى فى بريطانيا، الجامعات فى وقت سابق هذا الأسبوع من أن الطلاب بحاجة إلى وضوح تام بشان ما إذا كانت المحاضرات ستكون شخصية أم عبر الإنترنت قبل أن يقرروا التسجيل فى الخريف القادم.

 

 ويأتى تحرك كامبريدج لتمديد التعليم عبر الإنترنت حيث نواجه إنجلترا ضغطا متزايد للتراجع عن خطط عودة طلاب المدارس الابتدائية إلى فصولهم فى الأول من يونيو، وأعربت العديد من السلطات المحلية المختصة عن شكوك أو تأجيل الفتح رغم تطمينات الحكومة بأن الأطفال يمكنهم استئناف التعليم الشخصى بأمان.

 

بعد جدل تصريحات بيلوسى.. هل يعانى ترامب فعلا من السمنة المفرطة؟

أثارت رئيسة مجلس النواب الأمريكى نانسى بيلوسى الجدل بعد تصريحاتها عن الرئيس دونالد ترامب التى قالت فيها أنه ضمن الفئة التى تعانى من السمنة المفرطة، بحسب ما ذكرت شبكة "سى إن إن" الأمريكية.

 

 وكانت بيلوسى قد علقت فى تصريحات للشبكة على تناول الرئيس ترامب عقار الهيدروكسى كلوروكين رغم عدم إثبات فعاليته فى علاج كورونا، وقالت: لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة"، مضيفةً "إنه رئيسنا ومن الأفضل ألا يتناول شيئاً لم يوافق عليه العلماء، خصوصاً في مثل فئته العمرية، ولنقل بمثل فئة وزنه، المسماة البداينة المفرطة".

 

لكل هل ترامب فعلا يعانى من السمنة المرضية، وهل هناك ما يسمى بالأساس بالبدانة المفرطة؟

 

تقول "سى إن إن" إن المراكز الأمريكية للوقاية من الأمراض لا تستخدم وصف السمنة المفرطة على الإطلاق. ولكنه يحدد السمنة على أن يكون مؤشر كتلة الجسم 30 أو أعلى. وتصنف السمنة لثلاث مستويات؛ الأول لمن تتراوح مؤشر كتلة الجسم لخاصة بهم بين 30 إلى 35،  والفئة الثانية لمن ستراوح مؤشر كتلة جسمه بين 35 إلى 40 والثالثة لمن يزيد مؤشر الجسم لديه عن 40، والذى تصنفه المراكز الأمريكية للوقاية من الأمراض بأنه سمنة شديدة.

 

  ولا تصف الهيئة الفئة الثالثة بالسمنة المفرطة، لكن هناك مواقع طبية أخرى تستخدم هذا المصطلح.

 

ووفقا لحسابات أخرى، فإن رجلا يبلغ طوله 6 أقدام ووزنه 300 رطلا سيكون مؤشر الجسم لديه 41، وقد يعتبر فى حالة السمنة المفرطة. وهذا لا ينطبق على ترامب، على الأقل بحسب طبيب البيت الأبيض. الذى قال فى فبراير 2019 إن ترامب البالغ طوله 6 أقدام و3 بوصات، وزنه 243 رطلا، ومؤشر كتلة جسمه 30.4، أى فوق حافة السمنة بدرجة بسيطة لكنه بعيدا تماما عن تعريف السمنة المفرطة أو الشديدة.

 

 وتقول سى إن إن أنه فى حين أن ترامب قد لا يكون بالوصف الذى استخدمته بيلوسى، فإنه يعانى بلا شك من زيادة الوزن وذلك بسبب حبه للوجبات السريعة وابتعاده عن ممارسة الرياضة.

 

الصحف البريطانية

ذا صن: جونسون أند جونسون توقف بيع "بودرة التالك" فى أمريكا وكندا بعد قضايا

 

قالت صحيفة "ذا صن" البريطانية إن شركة "جونسون أند جونسون" قررت التوقف عن بيع منتجها الأساسي، بودرة  "جونسون" للأطفال، في الولايات المتحدة وكندا، وذلك بعد مواجهتها آلاف الدعاوى القضائية من مستهلكين يزعمون أن هذه المنتجات الشركة تسببت في إصابتهم بمرض السرطان.

 

 

وأوضحت الصحيفة أن هذه الخطوة تأتي بعد سنوات من النزاعات القضائية التي ألزمت "جونسون آند جونسون" بدفع مليارات الدولارات كتعويض.

 

ودافعت الشركة باستمرار عن سلامة منتجاتها، وأعلنت إنها ستوقف في الأشهر القادمة مبيعات المنتج، والتي تشكل نحو 0.5 في المئة من تجارتها في الولايات المتحدة، على أن يواصل الباعة بالتجزئة بيع المخزون الحالي.

 

وتواجه الشركة أكثر من 16 ألف دعوى قضائية بخصوص حماية المستهلك، تدّعي أن منتجات بودرة "التالك" الخاصة بالشركة ملوثة بالأسبستوس، المادة المسرطنة المعروفة.

 

وقالت الشركة إن الطلب على بودرة الأطفال من جونسون انخفض في أمريكا الشمالية بسبب ما وصفته بتغيير عادات المستهلكين والتضليل حول سلامة المنتج. وإنها واجهت "وابلًا مستمرًا" من المحامين يمثلون عملاءً لمقاضاة الشركة.

 

وأكدت ثقتها الثابتة بسلامة بودرة الأطفال جونسون. وعلى أن "عقود من الدراسات العلمية المحايدة من قبل خبراء طبيين في جميع أنحاء العالم" تدعم سلامة منتجاتها.

 

وقالت الشركة إن هذه الخطوة تأتي كجزء من من إعادة تقييم منتجاتها بعد أزمة جائحة كورونا.

 

وقال موقع بى بى سى إنه صدر عن الشركة في أكتوبر أن نتيجة الاختبار على مسحوق الأطفال كانت خالية من مادة الأسبستوس. وكانت اختبارات أجرتها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية قد كشفت عن وجود كميات ضئيلة.

 

وتستأنف الشركة الدعوى ضد حكم صدر في حقها عام 2018 بدفع 4.7 مليار دولار كتعويض لـ22 امرأة، زعمت أن تلك المنتجات تسببت في إصابتهن بسرطان الرحم.

 

"رولز رويس" تستغنى عن 9000 وظيفة بسبب تأثير كوفيد19  على شركات الطيران

رولز رويس
رولز رويس

 

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شركة "رولز رويس" تتجه لإلغاء 9000 وظيفة ، أي ما يقرب من خمس القوى العاملة فيها ، حيث تؤثر أزمة فيروس كورونا على صناعة الطيران.

 

وقالت الشركة المصنعة لمحركات الطائرات إنها كانت تستهدف توفير تكاليف سنوية 1.3 مليار جنيه للتغلب على الانكماش الذي طال أمده بسبب وباء كورونا الذي أوقف الكثير من شركات الطيران في العالم.

.

 

وقالت شركة رولز رويس ومقرها ديربي ، والتي توظف 52000 موظف حول العالم ، إن فقدان الوظائف سيكون أسوأ في أعمال الطيران المدني الخاصة بها ، مع الاستغناء عن حوالي 8000 لـ 9000 وظيفة من هذا القسم. كما تصنع الشركة محركات الطائرات المقاتلة والسفن والغواصات ، لكنها قالت إنه لن تكون هناك خسائر في الوظائف في شركاتها الدفاعية.

 

في حديثه عبر برنامج بي بي سي راديو 4 اليوم ، أشار الرئيس التنفيذي لشركة رولز رويس ، وارن إيست ، إلى أن المملكة المتحدة ستتأثر بشدة. يعمل في قسم الطيران المدني التابع للمجموعة ما يقرب من 16000 شخص في المملكة المتحدة.

 

 

وفي المجموع ، توظف رولز رويس 23،700 موظف في المملكة المتحدة ، حيث يوجد تسعة من مواقع التصنيع الرئيسية البالغ عددها 17 تقريبًا. الشركة لها وجود في أكثر من 50 دولة حول العالم. قال إيست: "لن تكون هذه ظاهرة بريطانية فقط" ، في إشارة إلى برنامج التخفيضات.

 

 

 

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية:

4أخطاء جعلت البرازيل تحتل المركز الثالث عالميا فى إصابات كورونا.. تعرف عليها

مع أكثر من ربع مليون حالة ، أصبحت البرازيل ثالث دولة تعانى من إصابات فيروس كورونا فى العالم، وتحتل المركز الأول فى أمريكا اللاتينية.

وتم التشكيك فى إدارة الأزمة التى تقع فيها البرازيل من قبل حكومة الرئيس جايير بولسونارو ، داخل البرازيل وخارجها، حيث يمر البلد الأكثر سكانا فى أمريكا اللاتينية مع أكثر من 200 مليون نسمة، بأكثر أيامه سوداءا مع عدد يومى كبير من المصابين والقتلى الجدد، والذى تسبب فى انهيار الأنظمة الصحية فى العديد من المدن فى البلاد، وفقا لصحيفة "أوجلوبو" البرازيلية.

وتعد ساوباولو وريو دى جانيرو وماناوس من بين المدن الأكثر تضررا ، على الرغم من أن الفيروس انتشر سريها أيضا فى المدن والبلديات الصغيرة.

 

وهذه الاخطاء الاربعة هى :

1- تقليل الرئيس بولسونارو من الأزمة

قلل بولسونارو من أزمة انتشار كورونا، وقال إن "هذا الفيروس لا يقلق أحد فهو مجرد "نزلة انفلونزا" ، ويشارك بولسونارو فى العديد من المظاهرات الداعية لاستمرار العمل وعدم التوقف ، وذلك حتى لا يتأثر الاقتصاد البرازيلى.

 

 

 

 

 

2- حجر صحى غير منتظم

رفض بولسونارو فرض حجر صحى فى البلاد ، ويرى أن الناس ستموت من الجوع إذا لم تمت من الفيروس فى حال فرض العزل الصحى ، وعلى الرغم من ذلك فقد قامت العديد من الولايات البرازيلية بفرض حجر صحى من تلقاء نفسها بعد أن شاهدت عدد الوفيات والاصابات اليومية.

 

3- الاحساس الزائف بالامان

نشر الرئيس بولسونارو احساس بالامان فى البداية بأن الفيروس لن يؤدى الى الموت، وأن الحفاظ على الاقتصاد يستدعى الاستمرار فى العمل.

 

4- 3 وزراء صحة فى أقل من 30 يوم

اكثر ما اثار الجدل فى البرازيل، هو تغير بولسونارو أكثر من وزير للصحة فى حوالى شهر ، وذلك بسبب الاختلافات حول فرض الحجر الصحى، فقد استقال الوزير نيلسون تيش، وهو ثانى وزير صحة يستقيل فى اقل من شهر بسبب قرارات بولسونارو بفتح الاندية ومحال تصفيف الشعر فى ظل الاوضاع الحالية فى البرازيل.

 

وكان وزير الصحة الاسبق لويز هنريك مانديتا، أيضا استقال بسبب رغبته فى فرض الحجر الصحى ورفض بولسونارو.

 

 

 

 

 

إيطاليا تدعو السياح الألمان لقضاء الإجازة الصيفية على أراضيها

دعت الحكومة الإيطالية الألمان إلى المجيء لتمضية إجازاتهم الصيفية على أراضيها وأكدت أنها لم تسجل "لا مبالاة" من قبل برلين خلال الأزمة الصحية رغم الخلافات حول الموازنة، وقال وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو "ندعوكم لتمضية إجازاتكم في إيطاليا، ندعوكم لزيارة شواطئنا وسواحلنا وبلداتنا الجبلية وتذوق أطباقنا..نحن مستعدون لاستقبالكم بابتسامة"، وأضافت "نحن شعب أوروبي واحد".

 

ونقلت شبكة يورونيوز على نسختها الإيطالية، مقابلة دى مايو مع صحيفة "بيلد" الألمانية ، والذى أكد فيها أن  إيطاليا، في ظل تراجع ملحوظ لعدد الحالات الجديدة، مستعدة لاستقبال السياح الأوروبيين مع مستوى الأمان الذي يستحقون، وتعتبر إيطاليا الوجهة المفضلة لتمضية إجازة الصيف إلى جانب كرواتيا وإسبانيا".

 

وأضاف رئيس الحكومة الايطالية  "من منتصف يونيو حتى سبتمبر سيكون ممكنا التنقل في كل أراضي إيطاليا بدون أي مشكلة وبكل أمان وحرية".

 

كما قال دى مايو  "كون مستشفياتنا في غاية الفعالية وكوننا وضعنا نظاما لتعقب الإصابات وكون الفنادق تطبق بروتوكولات صحية واضحة، كلها أمور تلعب دورا". واوضح أنه لن يكون هناك قيود "في الخارج ولن يكون وضع الكمامات إلزاميا لكن من المهم الحفاظ على التباعد الاجتماعي لكي تكون الشواطىء أقل إكتظاظا"، مضيفا "سنبقي مسافة بين المظلات والكراسي على البحر لكن سيتمكن الجميع من التوجه إلى الشاطىء".

 

واعتبر دي مايو أن ألمانيا تضامنت مع إيطاليا رغم الخلافات حول الموازنة خلال أزمة كوفيد-19 بين روما وبرلين، وأوضح  "ساعدتنا عدة دول بما فيها ألمانيا ونشعر بالامتنان لذلك، لم أسجل موقفا غير مبال من برلين، على العكس لقد استقبلت ألمانيا مرضانا في أصعب الأوقات".

 

 

 

وأعلنت السلطات الايطالية مساء أمس الثلاثاء عن 162 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا وذلك بعد 24 ساعة من تراجع الوفيات الى  99  وفاة  في حصيلة كانت الادنى منذ 9  مارس الماضي.

 

 

 

وبالوفيات المعلنة اليوم، يصل إجمالي الذين حصدت ارواحهم هذه الجائحة منذ بدء حالة الطوارئ الصحية، الى 32 ألفا و169 وفاة.

 

كما أعلنت هيئة الدفاع المدني في نشرتها اليومية عن حالة طوارئ كوفيد 19، تراجع أعداد المرضى بالمستشفيات الى دون سقف العشرة آلاف،  حيث يوجد حاليًا 9991 شخص.

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة