وذكر بيان صادر من الخارجية الكندية أن الوزراء اتفقوا على أن الاستجابة المتعددة الأطراف المنسقة لا تزال ضرورية مع بدء الدول في إعادة فتح اقتصادياتها والتخطيط للخطوات التالية.


وأكدوا أن تسهيل حركة البضائع والخدمات والأشخاص عبر الحدود من خلال الحفاظ على سلاسل التوريد مفتوحة ومتصلة يبقى أمرا بالغ الأهمية.. حيث يضمن هذا التعاون حصول الأشخاص الأكثر احتياجا على العلاج الطبي الحيوي والإمدادات ، بما في ذلك معدات الحماية الشخصية.
والتزمت المجموعة الوزارية بالبقاء على اتصال وثيق لرصد التأثير على البلدان واللاجئين في مناطق النزاع، وعلى إعادة الانفتاح والانتقال إلى الوضع الطبيعي الجديد.