أكرم القصاص - علا الشافعي

"أحمد" من أسيوط يناشد إعادة زوجته إلى بطاقة السلع التموينية

الإثنين، 27 أبريل 2020 06:00 م
"أحمد" من أسيوط يناشد إعادة زوجته إلى بطاقة السلع التموينية وزارة التموين
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ أحمد محمد أحمد علي والمقيم في محافظة أسيوط شكوى لخدمة "صحافة المواطن" باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا" بخصوص حذف الزوجة من بطاقة التموين التى تحمل رقم 125100098417 ورقم قومى 28611272502557 بدون سبب.
 
وأشار القارئ إلى انه من العمالة غير المنتظمة ولا يملك سيارة، وقد قام بفصل الزوجة عن بطاقة والدها لإضافتها على بطاقته التموينية فى شهر أغسطس عام 2018 وتمت الإضافة بالفعل ولكن بعد شهر واحد تم حذفها، ورغم التظلم فى مكتب تموين منقباده محافظة أسيوط إلى أن الزوجة لم تعود مرة أخرى للبطاقة.
 
وناشد القارئ المسئولين ضرورة التدخل لإضافة الزوجة فى بطاقة التموين لصرف المستحقات التموينية التى تكفى المعيشة الحالية لهما.
 
وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة