الشوارع غارقه بمياه الصرف الصحى.. شكوى أهالى مؤسسة الزكاه بالمرج

الأحد، 26 أبريل 2020 03:00 ص
الشوارع غارقه بمياه الصرف الصحى.. شكوى أهالى مؤسسة الزكاه بالمرج صرف صحى
مى عنانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ مايكل ممدوح فوزي، من سكان مؤسسه الزكاة خلف سور الأمن المركزى المرج شكوى عبر صفحة خدمة صحافة المواطن باليوم السابع ضمن مبادرة "سيبها علينا" يتضرر فيها من غرق الشارع بمياه الصرف الصحى التى تسببت فى نشر الرائحة الكريهة والحشرات الضارة المحملة بالأمراض والميكروبات فضلا عن المتاعب الصحية التى أصابت الأهالى بسبب الرائحة الكريهة.

93564219_233235564421847_3184984314618052608_n
 
93648330_250794019646531_5389942235720581120_n
 
94118881_3907585562648137_6721328036727226368_n
 

ولفت القارئ  فى رسالته عبر اليوم السابع إلى أنه تم التواصل عدة مرات مع شركة المياه والصرف الحى التابعة لمحافظة  لتسيير سيارات تعمل على شفط المياه ولكن لم يتم الاستجابة.

للتواصل مع القارئ .. 01095951856

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة