أكرم القصاص - علا الشافعي

قارئ يشارك بصورة لتكدس المواطنين أمام مكتب بريد الفشن ببنى سويف

الثلاثاء، 21 أبريل 2020 07:55 م
قارئ يشارك بصورة لتكدس المواطنين أمام مكتب بريد الفشن ببنى سويف مكتب بريد الفشن
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شارك القارئ تامر طه محمد من قرية الفشن التابعة لمحافظة بنى سويف صورة عبر واتس آب خدمة صحافة المواطن باليوم السابع لتكدس عشرات المواطنين أمام مكتب بريد الفشن، وذلك بالمخالفة لتعليمات السلامة والأمان  والتى من ضمنها المسافة الأمنة ومنع التلامس، وذلك فى إطار الأجراءت الوقاية من فيروس كورونا.

c286d4a0-2c80-4f4e-89dd-bdb5708c88b7
مكتب بريد الفشن 

وعلى الرغم من انتهاء مواعيد صرف المنحة الخاصة بالعمالة غير المنتظمة للشهر الأول، لكن شهدت العديد من مكاتب البريد اليوم زحاما شديدا من المواطنين للاستفسار عن موقفهم من صرف المنحة خاصة المسجلين على الموقع الإلكترونى الذى تم تخصيصه لإدخال البيانات.

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع”.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة