ريال مدريد يستعيد ذكريات بيكهام بكل أهدافه فى صفوف النادى الملكى

الأربعاء، 15 أبريل 2020 04:22 م
ريال مدريد يستعيد ذكريات بيكهام بكل أهدافه فى صفوف النادى الملكى بيكهام فى ريال مدريد
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استعاد نادي ريال مدريد الإسباني، ذكريات نجومه الكبار في ظل فترة توقف النشاط الرياضي في إسبانيا والعالم لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد بسبب الزحام والتجمعات في الملاعب، وشارك الحساب الرسمي لنادي ريال مدريد عبر حسابه الرسمي لموقع "تويتر"، اليوم الأربعاء، فيديو قصير يضم كل أهداف لاعبه السابق ديفيد بيكهام نجم خط وسط النادي والملكي والمنتخب الإنجليزي، وشوق عشاق الفريق بالتعليق: "جميع أهداف لاعب خط الوسط الإنجليزي ديفيد بيكهام".

وعلى جانب آخر، يستهدف ديفيد بيكهام رئيس إنتر ميامى الأمريكى ضم البرازيلى مارسيلو الظهير الأيسر لفريق ريال مدريد خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، ويمتلك مارسيلو عقدًا مع ريال مدريد حتى عام 2022، لكنه لا يعرف بعد ما إذا كان سيبقى فى سانتياجو برنابيو فى الموسم المقبل، خاصة عقب وصول فيرلاند ميندى فى الصيف الماضى، وهو الأمر الذى جعله يفقد وضعه كلاعب أساسى لا جدال عليه فى تشكيلة المدرب الفرنسى زين الدين زيدان.

بيكهام فى ريال مدريد
بيكهام فى ريال مدريد

 

وذكر موقع "أوك دياريو" الإسبانى أن البرازيلي مارسيلو يدخل جدول أعمال ديفيد بيكهام مالك إنتر ميامي الأمريكي لضمه الصيف المقبل، فى الوقت الذى يعد البرازيلي هدفاً لعدة أندية على رأسها يوفنتوس وباريس سان جيرمان.

 

وأضاف أن ديفيد بيكهام يريد أن يجعل مارسيلو أحد نجوم مشروع فريق الأحلام الجديد في الدوري الأمريكي لكرة القدم، لكن البرازيلي لم يستقر على وجهته المقبلة حتى الآن.

 

جدير بالذكر أن ريال مدريد ترك المجال مفتوحًا لمارسيلو من اجل تحديد مستقبله بيده، معتقدًا أن النجم البرازيلي جلب ما يكفي للنادي.

 

من جانب آخر تحوم الشكوك حول مستقبل البرازيلى مارسيلو الظهير الأيسر لنادى ريال مدريد داخل قلعة "سانتياجو برنابيو". وارتبط اسم مارسيلو مؤخرًا بمغادرة ريال مدريد فى الميركاتو الصيفى المقبل، وسط اهتمام ناديى يوفنتوس الإيطالى وباريس سان جيرمان الفرنسى للحصول على توقيعه، وينتهى توقيع الظهير البرازيلى مع الملكى فى يونيو 2022.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة