مصر جميلة.. توزيع 350 شنطة مواد غذائية على الأسر بالسيدة زينب

الجمعة، 10 أبريل 2020 07:30 ص
مصر جميلة.. توزيع 350 شنطة مواد غذائية على الأسر بالسيدة زينب توزيع المواد الغذائية فى السيدة زينب
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شارك عددا من أهالى حى السيدة زينب فى محافظة القاهرة عبر صفحة خدمة صحافة المواطن على موقع التواصل الأجتماعى فيس بوك، صورا للمبادرة الشعبية الخاصة بتوزيع المواد الغذائية على الأسر الأكثر أحتياجا المتضررة من فيروس كورونا .

وقال عدد من الأهالى:" تم  عمل 350 شنطة مواد غذائية وزعت جميعها على الأسر وتستمر المبادرة الخاصة بتوزيع الغذائية إلى يوم الجمعة.

92309798_227291015051061_7799693908417445888_n
 
92775548_208429907127288_4414285829694816256_n
 
93217281_550644868918527_8071580181661220864_n
92309798_227291015051061_7799693908417445888_n
 
92775548_208429907127288_4414285829694816256_n
 
93217281_550644868918527_8071580181661220864_n
 

يعتبر مرض كورونا من أخطر التحديات التي صادفها العالم فى الأونة الأخيرة بسبب سرعة انتشاره، والذى لم يقتصر على منطقة جغرافية بعينها بل امتد ليشمل أغلب دول العالم، فضلا عن سرعة انتشاره ونتائجه الخطيرة على الصحة العامة، والتى قد تنتهى بالوفاة فى حال عدم اتباع الإجراءات الوقائية

يعتبر مرض كورونا من أخطر التحديات التي صادفها العالم فى الأونة الأخيرة بسبب سرعة انتشاره، والذى لم يقتصر على منطقة جغرافية بعينها بل امتد ليشمل أغلب دول العالم، فضلا عن سرعة انتشاره ونتائجه الخطيرة على الصحة العامة، والتى قد تنتهى بالوفاة فى حال عدم اتباع الإجراءات الوقائية.

وحرصا من "اليوم السابع"، على نشر واتباع قرائها للإجراءات الوقائية التى تهدف إلى حمايتهم من عدوى الإصابة بهذا الفيروس، تقدم مبادرة "احمى نفسك"، وذلك عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع" على رقم الواتس آب 01280003799 أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة باسم القراء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة