خناقة بين أحمد ناجى وابنته على "تيك توك" بسبب رقاصة.. فيديو

الجمعة، 10 أبريل 2020 09:47 ص
خناقة بين أحمد ناجى وابنته على "تيك توك" بسبب رقاصة.. فيديو احمد ناجى مدرب حراس سموحة
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استغل أحمد ناجى، مدرب حراس مرمى منتخب مصر السابق وسموحة الحالى، فترة العزل المنزلى فى مداعبة ابنته بفيديو جديد على "تيك توك"، التطبيق الذى شاع استخدامه مؤخراً بين نجوم الرياضة، للتغلب على أوقات الفراغ فى فترة العزل المنزلى فى ظل توقف النشاط الرياضى بسبب انتشار وباء كورونا العالمى، وداعب ناجى بنته فى الفيديو "انتى رقاصة" فى مشهد خناقة لطيف بينهم .

وفى وقت سابق، كشف أحمد ناجي مدرب حراس مرمى منتخب مصر السابق وسموحة الحالي كواليس العمل مع البرتغالي مانويل جوزيه في تجربته بإيران عقب رحيله عن الأهلي.
 
وقال احمد ناجي في تصريحات لقناة أون تايم سبورت، "قلت لجوزيه هعمل استخارة قبل العمل معه في ايران وفهمته يعني ايه استخارة، وبعدها قلت له موافق وبعتله الباسبور بتاعي المنتهي بالغلط، وعمل مشكلة وقالي انا اللي عملتك انت فاكر نفسك نجم وازاي انت مش عايز تيجي ، وفهمته الوضع ، وبعدها بعت له الباسبور الصحيح ، وطلبني اشتغل في اتحاد جدة ولكن الاهلي رفض يسيبني".

وعلق أحمد ناجي على مسيرته فى الكرة عندما كان حارسا للمرمى، ثم الاعتزال المبكر والاتجاه للتدريب حيث قال : "نجحت في التدريب اكتر من الملاعب وتوهجت اكتر في تدريب حراس المرمى وكان حظي جيد اني أدخل مهنة التدريب مبكرا لأنها مهنة مرهقة وكان حظي في التدريب أكبر من الملاعب".

وعن اخفاق منتخب مصر في أمم إفريقيا الأخيرة بالقاهرة أكد أن قرار مصر باستضافة امم افريقيا اربك حساباتنا وكان هناك لاعبين في القوام الاساسي أصبحوا خارج الحسابات، وتم تغيير خطة التحضير بعد قرار إقامة المنافسات على الأراضي المصرية.
 
أوضح: "اتخذت موقفا انسانيا وقررت عدم العمل مدربا حراس مرمى بعد مدربين تربطني بهم معهم علاقة ود أو خلف أحد أبنائي الذين دربتهم من قبل، قائلا: "عملت في سموحة لان عماد المندوه مرتبط بحسام حسن وكان طبيعيا أن يرحل معه، كما أن حمادة صدقي المدير الفني عرض اسمي على فرج عامر رئيس النادي وكان سعيدا للغاية بعد علمي بترحيبي على التواجد بسموحة".
 
 
 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة