منذ 4 أيام.. شكوى من غرق منزل بقرية سنديلة بالدقهلية بمياه الصرف الصحى

الثلاثاء، 31 مارس 2020 08:30 ص
منذ 4 أيام.. شكوى من غرق منزل بقرية سنديلة بالدقهلية بمياه الصرف الصحى الصرف الصحى
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أسامة محمد عبد الحكيم والمقيم فى قرية سنديلة مركز بلقاس فى محافظة الدقهلية، شكوى عبر صفحة خدمة صحافة المواطن على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، يتضرر فيها من تسرب مياه الصرف الصحى إلى المنزل وأسفل الجدران مما يؤدى إلى تصدع الجدران وظهور التشققات بها موضحا أنه تقدم بشكوى عبر الخط الساخن برقم 125، طالبًا ضرورة العمل على إنهاء تسرب مياه الصرف التى أغرقت المنزل منذ 4 أيام ولكن لم يتم الإستجابة إلى شكواه.

للتواصل/ 01007636114

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة