أهالى قرية أبو الغر بالغربية يشكون انتشار القمامة والتلوث بالقرية

الثلاثاء، 31 مارس 2020 07:00 ص
أهالى قرية أبو الغر بالغربية يشكون انتشار القمامة والتلوث بالقرية القمامة
كتب: احمد معروف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أحمد عبد الواحد حجازي والمقيم فى قرية أبو الغر مركز كفر الزيات محافظة الغربية، عبر خدمة صحافة المواطن يشكو معانات الأهالى بالقرية من انتشار تجمعات للقمامة والمخلفات، ما تسبب في انتشار التلوث والروائح الكريهة نتيجة تواجد القمامة لفترات وتشويه المظهر العام بالمنطقة، ويخشى القارئ أن تكون هذه القمامة مصدر لانتشار الأمراض والأوبئة فى ظل الحالة الحالية لمكافحة فيروس كورونا.

وناشد القارئ المسئولين سرعة العمل على حل الشكوى للتواصل: 01007328481

5

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة