قارئ يشكو حذف فرد ببطاقة التموين ويطالب بإعادة صرف المقررات التموينية

الإثنين، 30 مارس 2020 07:00 م
قارئ يشكو حذف فرد ببطاقة التموين ويطالب بإعادة صرف المقررات التموينية بطاقة التموين أرشيفية
كتبت شيماء حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ارسل القارئ عصام رشدى زكى يشكو عبر رسالته إلى خدمة صحافة المواطن باليوم السابع من خلال واتس اب الجريدة، حذف فرد من بطاقة التموين منذ أربعة اشهر بحجة استهلاك كهرباء مرتفع وهو غير حقيقي، قائلاً: اسكن فى حى شعبى ولا استهلك كهرباء سوى 100كيلو متوسط كل شهر وتقدمت بشكوى إلى خدمه المواطنين ومن قبلها الى مكتب التموين ولا احد يستجيب وتعبت من كثره الشكاوى". الرقم القومى27309241700791 رقم بطاقه التموين116400747134

التواصل مع القارئ

01222335705

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها. وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة