فيديو وصور..حكاية "نورا على" أشهر صوت صاعد بالشرقية وأصغر عضو بنقابة الموسيقيين

الجمعة، 27 مارس 2020 04:30 ص
فيديو وصور..حكاية "نورا على" أشهر صوت صاعد بالشرقية وأصغر عضو بنقابة الموسيقيين نورا على
الشرقية - فتحية الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"موهبة جديدة" فى عالم الغناء ولدت على أرض محافظة الشرقية، لفتاة تبلغ من العمر 19 عامًا، حاولت أن تصنع اسمها وسط نجوم الطرب معتمدة على قوة صوتها وغنائها للغناء شرقى وغربى، بدأت من قصر ثقافة الزقازيق وانضمت لنقابة الموسيقيين بالشرقية، وأصبحت أصغر عضو بالنقابة.



وقالت "نورا على" 19 سنة من الزقازيق بالصف الثالث الثانوى، إن حبها للغناء بدأ معاها منذ الطفولة، حيث إن والدتها صوتها جميل، وهى ورثت منها هذا الصوت، وغنت وعمرها 7 سنوات من خلال الأنشطة المدرسية، وأسرتها كانت أول داعم لها، وشجعتها على تنمية موهبتها، ثم تعرفت على "محمود الحداد" موسيقار الشرقية، وبدأ يوجها بالانضمام لفرقة قصر ثقافة الشرقية، وانضمت رسميا للفرقة منذ الطفولة.

وتابعت "نورا" أنها غنت فى العديد من الحفلات بمحافظة الشرقية، وكان أجرها 1000 جنيه، ثم ذاع صيتها وطلبت للغناء فى حفلات فى الغردقة وشرم الشيخ، وحاولت الانضمام رسميًا لنقابة الموسيقيين.

وأضافت "نورا"، أنها تقدمت للجنة الاختبارات بنقابة الموسيقيين بمحافظة الشرقية، وحازت على إعجاب اللجنة، بأغنية "ألف ليلة" لأم كلثوم، وقالت لها الفنانة "نادية مصطفي" عضو لجنة التحكيم أنها صوتها قوى جدا وجوهرة ويجب عليها الحفاظ عليه، كما أن الفنان "خالد بيومي" أثنى عليها جيدا، ويرعى موهبتها.

وفى نهاية حديثها غنت "أنا لك على طول "للعندليب الأسمر، و"يا عالم" للمطربة أصالة، ويا حبيبى لكوكب الشرق "أم كلثوم" كما غنت أحدى الغنيات الغربية.

ومن جانبه قال "خالد بيومى" نقيب الموسيقيين بالشرقية، وعضو نقابة الموسيقيين العامة، إن "نورا" تقدمت إلى لجنة الاختبارات بنقابة الموسيقيين بالشرقية، والتى عقدت منذ شهر، واللجنة أجازت صوتها، وصرحت لها العمل بتصاريح مؤقتة وبرعاية والدها، لحين اكتمال سنها القانون، 21 عامًا للانضمام رسميًا للنقابة، ولكن النقابة سمحت لها بالعمل بسبب جمال صوتها.

نورا على (1)
نورا على 

نورا على (2)
نورا على 

نورا على (3)
نورا على 

نورا على (4)
نورا على 
 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة