تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح السبت، العديد من القضايا، كان على رأسها..
الأهرام
رأى الأهرام: الالتزام والصبر
تحدث الكاتب خلال المقال عن وضع الدولة إمكانياتها لمواجهة التحديات الكبرى في ظل انتشار وباء فيروس كورونا منذ اللحظة الأولى وكيف تحركت أجهزة الدولة بتوجيهات مباشرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي للحفاظ على صحة المواطن المصري والتصدي للفيروس الخطير.
مرسى عطا الله: هل بدأت الحرب الجرثومية
تساءل الكاتب خلال المقال عن هل فيروس كورونا وباء طبيعى ام أن هناك لغزا يشير إلى وجود حرب بيولوجية بين القوى العظمى على ضوء ما قاله ماكرون وتصريحات مسئولين صينيين، يتهمون أمريكا بشن هجوم جرثومى على الصين، وتعقيب الرئيس الصينى بتعرض بلاده لعدوان جرثومى.
عمرو عبد السميع: كورونا والإفتاء الصحي
تحدث الكاتب عن مشاعر الخوف والهلع من تفشى الفيروس القاتل كورونا في موجة البوستات والفيديوهات التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعى ، وأشار إلى أن هناك ظاهرة من أخطر الظواهر التي ظهرت خلال الأزمة وهى إطلاق رسائل تعليمية جاهلة وساذجة من غير ذوى الاختصاص.
وحيد عبد المجيد: تجربة عربية ملهمة
تحدث الكاتب خلال المقال عن مؤسسات الأمير طلال بن عبد العزيز التنموية والاجتماعية والثقافية والتعليمية وأشار إلى ما قدمته تلك المؤسسات من رؤية واضحة وإرادة قوية، مؤكدا أن الأمير طلال بن عبد العزيز رأى أن الشعوب العربية تستحق أفضل بكثير وسعى إلى تحقيقه.
الوطن
عماد الدين أديب: مذكرات «خوجة»: «ليس من يكتب بالحبر مثل من يكتب بدم القلب» «جبران»
تناول الكاتب في هذا المقال أبرز الكتاب التي تأثر بها على مدار تاريخه، وبالأخص كتابات الدكتور عبد العزيز خوخة، وشهاداته التاريخية في حق غيره ممن هم على قيد الحياة في كتابه "التجربة"
خالد منتصر: دواء الملاريا ليس لقاحاً للوقاية وارحموا مرضى الذئبة والروماتويد
تناول الكاتب في هذا المقال، الوضع الحقيقي لعلاج الملاريا والذئبة الحمرا ودوره في علاج فيروس كورونا المستجد، وأنه ليس مصل يمكن التحصن به ضد الفيروس الجديدة، وإنما خطوة أولى في العلاج منه.
محمود خليل: «الناجى» الكبير
ربط الكاتب في هذا المقال بين انتشار فيروس كورونا المنتشر حاليا بمعظم بلدان العالم، وبين الأدب المصري وخاصة روايات الكاتب الكبير نجيب محفوظ، وبالتحديد الحرافيش.
الجمهورية
عبد الرازق توفيق: "فيروس كورونا".. وسقوط الأقنعة
تناول الكاتب في هذا المقال، العلاقة بين أزمة فيروس كورونا المُستجد، وبين جماعة الإخوان الإرهابية وأزرعتها، وانتظارها سقوط مصر للتشفي فيها وفي شعبها.
