بيرضوا بقليلهم فى الحب.. 3 أبراج تستمر فى العلاقة العاطفية مهما كانت الظروف

السبت، 21 مارس 2020 06:00 م
بيرضوا بقليلهم فى الحب.. 3 أبراج تستمر فى العلاقة العاطفية مهما كانت الظروف علاقة حب - أرشيفية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعتمد أى علاقة عاطفية على العطاء المتبادل بين الطرفين الذى يساعد على استمرار العلاقة، لذلك يتوقع كل طرف الحصول على مقدار المشاعر التى يعطيها للآخر، وإذا لم يحدث ذلك يبدأ يشعر بالملل والتفكير فى الانفصال، لكن البعض الأخر، قد يستمر فى العلاقة لأسباب مختلفة منها الوفاء للذكريات الجميلة التى جمعت بينهما يوماً ما، وقد أشار تقرير نشر بموقع "blog.spiritualify"، إلى بعض الأبراج الفلكية التى تستمر فى العلاقة حتى وإن لم تحصل على ما تستحقه من اهتمام وحب، والتى نتعرف عليها فى السطور القادمة.

علاقة عاطفية
علاقة عاطفية

برج الثور.. بيفضل جنب حبيبه مهما كانت الظروف

يعتبر برج الثور من أفضل الشركاء الرومانسيين، فهو يشتهر بالإخلاص والوفاء، الذى يجعله يتحمل الحبيب ويستمر فى العلاقة حتى وإن لم يبادله الطرف الأخر نفس المشاعر، كما إنه على استعداد تام للوقوف بجانب الحبيب فى جميع المواقف الصعبة، ولا يتخلى عنه.

علاقة حب
علاقة حب

برج الميزان.. مش بيفكر فى الانفصال مهما كانت الأسباب

يعتبر برج الميزان من الأبراج الرومانسية، و يبحث عن العلاقات العاطفية المستقرة التى تقدم له ما يحتاجه من دعم عاطفى، لذلك لن يفكر فى الانفصال بسهولة، لأن هذا القرار يؤثر بشكل سلبى فى نفسيته، لذلك فهو على استعداد تام للاستمرار فى العلاقة مهما كانت الظروف وحتى وإن لم يحصل على الاهتمام الذى ينتظره.

يعرف عن برج الميزان بأنه يشعر دائماً بأنه شخص كامل لا يحتاج لأحد ومع ذلك إذا دخل علاقة عاطفية، يشعر بأنه غير مكتمل ويحتاج لمساعدة الطرف الأخر، لذلك يفكر كثيراً قبل اتخاذ قرار الانفصال.

الأبراج والعلاقات العاطفية
الأبراج والعلاقات العاطفية

برج الحوت.. بيستمر عشان محتاج للحب

يعتبر برج الحوت من الأبراج الرومانسية الحالمة، والمخلصة للحبيب، وعلى استعداد تام للتضحية من أجله، كما لديه ما يكفى من الصبر والتحمل فى العلاقة العاطفية غير صحية التى لا يحصل منها على مايستحقه من اهتمام وتقدير، وعادة ما يكون ذلك بسبب حاجته الدائمة للحب.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة