حبس عاطلين لحيازتهما 140 طربة حشيش بالإسكندرية

الإثنين، 16 مارس 2020 01:55 م
حبس عاطلين لحيازتهما 140 طربة حشيش بالإسكندرية حبس - أرشيفية
الإسكندرية -أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قرر المستشار محمود زغلول، رئيس نيابة العامرية أول بالإسكندرية، حبس عاطلين 4 أيام علي ذمة التحقيقات، بعد اتهامهما بحيازة 140 طربة لمخدر الحشيش بقصد الاتجار بها على عملائهما، وسرعة طلب تحريات المباحث حول الواقعة، والتحفظ علي المضبوطات وارسالها الي المعمل الكيماوي للفحص. 
 
تلقى اللواء سامى غنيم، مدير أمن الإسكندرية، إخطارا من ضباط الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، يفيد بتمكن وحدة مباحث تأمين الطرق بمديرية أمن الإسكندرية والمعينة بخدمة التأمين بأحد الأكمنة بدائرة قسم أول العامرية، من ضبط شخصين عاطلين مقيمان بأسيوط ودائرة القسم حال إستقلالهما سيارة أجرة قيادة أحدهما بداخلها كميات من مخدر الحشيش.
 
وبتفتيش السيارة عثر بداخلها على 140 طربة لمخدر الحشيش، وزنت حوالى 14 كيلو جرام، وبمواجهتهما إعترفا بحيازتهما للمضبوطات بقصد الإتجار، تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة التحقيقات.
 
يذكر أن قطاع مكافحة المخدرات نجح على مدار أربع سنوات، في إزالة 814 فدان زراعات نباتات مخدرة ، و98 طنا من مخدر الحشيش، و2230 كيلو من مخدر الهيروين ، و580 كيلو من مخدر الكوكايين، و  318 كيلو من مخدر الأفيون، و498,118,248 قرص مخدر ، بإجمالى قضايا  178760 ارتكبها 196602 متهم، فضلا عن ضبط 128749 قطعة سلاح مختلفة، من بينها 20550 بندقية آلية، و66164 فرد محلى الصنع، بالإضافة إلى ضبط 451 ورشة لتصنيع الأسلحة النارية، حيث أجرت الوزارة تحديثا شاملا للبنية الأساسية ، والمقومات اللوجستية والمادية خلال الأعوام الأربعة السابقة، لتواكب متطلبات المرحلة الراهنة ، فتم إنشاء وتطوير 130 منشأة شرطية، تحديث المركبات والمدرعات الشرطية ودعمها بـ 9412 مركبة جديدة، و1021 مينى باص مدرع ومصفح، و 729 سيارة نجدة، و1184 سيارة دورية أمنية فان وجيب، و2166 بيك أب ودفع رباعى، و377 لورى ومينى باص، و1420 موتوسيكل خدمة شاقة، و515 مقطورة وكاسحة، ساهمت فى إحداث نقله نوعية للتواجد الشرطى الفعال فى الشارع المصرى.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة