السجن المشدد 10 سنوات لعامل قتل طفلا فى مشاجرة بينهما فى سوهاج

الأحد، 09 فبراير 2020 03:53 م
السجن المشدد 10 سنوات لعامل قتل طفلا فى مشاجرة بينهما فى سوهاج حبس - أرشيفية
سوهاج – عمرو خلف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قضت محكمة جنايات سوهاج اليوم الأحد، بمعاقبة المتهم "أبوزيد.م.أ" 35 سنة عامل ومقيم بمركز دار السلام بالسجن المشدد 10 سنوات لاتهامه بقتل الطفل المجنى عليه "عبد الحميد.م" بان أطلق عليه النار فى مشاجرة بينهما بمركز دار السلام، صدر الحكم برئاسة المستشار أيمن فاروق وعضوية المستشارين عبد الرحمن محمد عبد الحافظ ومحمد فتحى صادق بأمانة سر عصام حسانين.

 

تعود أحداث القضية إلى عام 2018 بدائرة مركز دار السلام عندما تلقى رئيس المباحث بلاغا بمقتل المجنى عليه بعد إصابته بطلق نارى، وتم نقله إلى المستشفى جثة هامدة، وكشفت التحريات أن المتهم وراء ارتكاب الواقعة بسبب خلافات بينهما تطورت الى مشاجرة قام خلالها المتهم بإطلاق النار على المجني عليه حتى سقط على الأرض غارقا فى دمائه وتوفى فى الحال.

 

وبعد تقنين الإجراءات تم القبض على المتهم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وتمت إحالته إلى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها المتقدم .

 

كانت محكمة جنايات سوهاج قد عاقبت  المتهم "على.أ.ع" 22 سنة عامل ومقيم بمركز دار السلام بالسجن المشدد 5 سنوات لاتهامه بقتل شقيقه عادل بان ضربه بالة حديدية على رأسه حتى توفى فى الحال متأثرا بإصابته بمركز دار السلام.

 

صدر الحكم برئاسة المستشار أيمن فاروق وعضوية المستشارين عبد الرحمن محمد عبد الحافظ ومحمد فتحى صادق بأمانة سر عصام حسانين.

 

تعود أحداث القضية إلى عام 2019 بدائرة مركز دار السلام عندما تلقى رئيس المباحث بلاغا بمقتل المجنى عليه متأثرا بإصابته بعد التعدى عليه بالة حديدية وتم نقله إلى المستشفى جثة هامدة، وكشفت التحريات أن المتهم شقيقه وراء ارتكاب الواقعة بسبب خلافات عائلية بينهما تحولت إلى مشادة كلامية وتطورت الى مشاجرة قام خلالها المتهم بالتعدى على شقيقه بآله حديدية وضربه على رأسه حتى سقط على الأرض غارقا فى دمائه وتوفى فى الحال.

 

وبعد تقنين الإجراءات تم القبض على المتهم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وتمت إحالته إلى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها المتقدم .

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة