غيابات ضرب نار ..الأهلي يفتقد رمضان و فتحي ..وبيراميدز بدون السعيد و الشناوي وتراوري

الخميس، 06 فبراير 2020 05:04 م
غيابات ضرب نار ..الأهلي يفتقد رمضان و فتحي ..وبيراميدز بدون السعيد و الشناوي وتراوري عبدالله و رمضان صبحي
كتب محمد مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تشهد مباراة  الأهلى و بيراميدز المقرر لها السابعة و النصف مساء اليوم الخميس في إطار الجولة الـ 16 بالدورى الممتاز على ملعب الدفاع الجوى ، غيابات مؤثرة للغاية لدى الفريقين ،حيث يفتقد الأهلي لنجمه الأول رمضان صبحي ، في المقابل يفتقد فريق بيراميدز قائده وهداف الفريق عبدالله السعيد.

ويفتقد الأهلى خدمات العديد من النجوم بسبب الإصابة أبرزهم رمضان صبحي  و سعد سمير، ، محمد محمود وحمدى فتحى للإصابة.

بينما يعانى بيراميدز فى مواجهة الأهلى من غياب أبرز عناصره عبد الله السعيد، الذى حصل على البطاقة الصفراء الثالثة خلال مواجهة نادى مصر ضمن منافسات الجولة الخامسة عشرة لمسابقة الدورى، حيث سبق وحصل السعيد على البطاقتين الصفراوين أمام الجونة والمصرى البورسعيدى، ;كما يغيب عن بيراميدز وأحمد الشناوى وعبده لومالا وإيريك تراورى ومحمد فتحى ومحمد فاروق للإصابة.

يحل الفريق الأول لكرة القدم فى النادى الأهلى ضيفًا على فريق بيراميدز، فى السابعة والنصف مساء اليوم، الخميس، على استاد الدفاع الجوى، فى إطار الجولة السادسة عشرة من منافسات بطولة الدورى الممتاز.

ويتطلع الأهلى فى مواجهة بيراميدز لحصد نقاط المباراة، لتعزيز تربعه على صدارة جدول مسابقة الدورى، واتخاذ خطوة نحو تحقيق اللقب للموسم الخامس على التوالى وللمرة الـ42 فى تاريخه.

ويدخل الأهلى المباراة وفى جعبته 36 نقطة، جمعها من 12 انتصارًا بالعلامة الكاملة، بعدما حقق الفوز على فرق: «سموحة – الانتاج الحربى – أسوان – الجونة – وادى دجلة – حرس الحدود – الإسماعيلى – الاتحاد السكندرى – مصر المقاصة – إف سى مصر – طنطا – المقاولون العرب».

ويتمتع الأهلى بأقوى خط هجوم فى الدورى، بعدما نجح لاعبوه فى تسجيل 35 هدفًا، كما يعد صاحب أقوى خط دفاع، حيث لم تستقبل شباكه سوى هدفين فقط.

بينما يحتل فريق بيراميدز المركز الخامس فى جدول المسابقة برصيد 26 نقطة، من سبعة انتصارات وخمسة تعادلات، والخسارة فى ثلاث مباريات، سجل لاعبوه 24 هدفًا واستقبلت شباكه 17 هدفًا.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة