رانيا يوسف وأحمد صلاح حسني وأنغام ينعون الفنانة الراحلة نادية لطفي

الثلاثاء، 04 فبراير 2020 02:15 م
رانيا يوسف وأحمد صلاح حسني وأنغام ينعون الفنانة الراحلة نادية لطفي نادية لطفى
كتب سارة صلاح و محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نعى مجموعة من الفنانين رحيل النجمة الكبيرة نادية لطفى، فقالت الفنانة رانيا يوسف على حسابها الرسمي بموقع "تويتر"، منذ قليل، "وداعا الفنانة نادية لطفي.. إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ"، فيما قال الفنان تامر عبد المنعم على صفحته: "وداعا نادية لطفي"، كما نعى الفنان أحمد صلاح حسنى الفنانة الكبيرة بصورة على حسابه بموقع "تويتر" وقال: "ان لله وان اليه راجعون... البقاء لله ناديه لطفي". كما نعت انغام الفنانة الراحلة وأيضا الفنان محمد ممدوح

0
رانيا يوسف تنعى نادية لطفى

00

تامر عبد المنعم ينعى رحيل نادية لطفى

 

0000
احمد صلاح حسنى ينعى نادية لطفى

 

وشهدت الأسابيع القليلة الماضية عودة الفنانة الكبيرة نادية لطفى إلى المستشفى لمتابعة حالتها الصحية، الا أنها بعد أيام قليلة تدهورت حالتها ونقلت إلى غرفة العناية المركزة ووضعها على جهازالتنفس الصناعى، ثم تدهورت الحالة بشكل أكبرالأسبوع الماضى ودخلت فى غيبوبة وسط مطالبات من أصدقائها الفنانين ونقابة الممثلين والجمهوربالدعاء لها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة صباح اليوم.

يشارأن نادية لطفى ولدت عام 1937 أدت أول أدوارها التمثيلية في العاشرة من عمرها وكانت على مسرح المدرسة لتواجه الجمهور لأول مرة ، حصلت على دبلوم المدرسة الألمانية عام 1955، اكتشفها المخرج رمسيس نجيب لتقدم فيلم "سلطان" مع النجم فريد شوقي عام 1958، تألقت خلال حقبة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضى وقدمت عدد كبير من الأعمال، عرفت بنشاطها الوطنى والإنساني منذ شبابها فكان لها دور مهم في رعاية الجرحى والمصابين والأسرى في الحروب المصرية والعربية بداية من العدوان الثلاثي عام 1956 وما تلاه من حروب وخصوصا حرب أكتوبر 73، كانت آخر أعمالها الدرامية مسلسل "ناس ولاد ناس" عام 1993 لتتوقف بعده عن التمثيل مكتفية بنشاطها الإنساني والتطوعي.

 
‏وكتب الإعلامى نيشان:" زادَت على زَمَنِها الجميل جمالًا اليوم غابَت وَسِحرُها باقٍ.‏نادية لطفي...رَحَلَت البقاء لله.
 
 
 
 
تغريدة نيشان
تغريدة نيشان

تغريدة محمد ممدوح
تغريدة محمد ممدوح

تغريدات أحمد صلاح حسنى و أنغام
تغريدات أحمد صلاح حسنى و أنغام









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة