جمارك أرقين تضبط محاولتى تهريب لمشغولات فضية وأوراق نقد مصرية

الثلاثاء، 04 فبراير 2020 12:57 ص
جمارك أرقين تضبط محاولتى تهريب لمشغولات فضية وأوراق نقد مصرية المضبوطات
أسوان – عبد الله صلاح – صلاح المسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمكن رجال الجمارك باللجنة الأولى بمنفذ ارقين برئاسة أحمد الصاوى أحمد مدير الجمرك من ضبط محاولتى تهريب كميه من المشغولات الفضية والنقد المصرى بالمخالفة لأحكام قانون البنك المركزى والجهاز المصرفى رقم 88 لسنة 2003 وتعديلاته والتعليمات النقدية السارية وقانون مكافحة غسيل الأموال رقم 80لسنه2002 وتعديلاته ولوائحه وقانون الجمارك رقم 66 لسنة 1963 وقانون رقم 68لسنه 1976بشان الرقابة على المعادن الثمينة والأحجار ذات القيمة وتعديلاته وقانون رقم 111لسنه 1980بشان ضريبة الدمغة وتعديلاته ولوائحه وقانون الاستيراد والتصدير رقم 118لسنة 1975 .
 
ففى المحاولة الأولى بجمرك الصادر وبناء على مذكرة معلومات مشتركة من الرائد إسلام حرز الله بوحدة البحث الجنائى بالمعبر ومصطفى محمود مسئول الأمن الجمركى وأيمن إسماعيل مدير إدارة الأمن الجمركى بأسوان، مفادها اعتزام المدعو ا . ع . ا . سودانى الجنسية المسافر إلى السودان تهريب كمية من النقد المصرى داخل أمتعته الشخصية.
 
وبالعرض على أحمد الصاوى مدير الجمرك، أمر بتشكيل لجنة من هشام على أحمد الطيب وأحمد جبريل مأمورى الجمرك بمعاونة كل من نصر الدين رضوان ومحمد إبراهيم لتفتيش الراكب وأمتعته الشخصية، فتبين وجود 65 ألف جنيه مخبأة بين طيات الملابس داخل أمتعته الشخصية.
 
وفى المحاولة الثانية، وكانت بجمرك الوارد بناء على مذكرة معلومات مشتركة من الرائد إسلام حرز الله رئيس وحده البحث الجنائى بالمعبر ومصطفى محمود مسئول الأمن الجمركى وأيمن أحمد إسماعيل مدير إدارة الأمن الجمركى مفادها اعتزام ع. م . ع سودانى الجنسية القادم من السودان تهريب كمية من المعادن النفيسة ( الفضة ) داخل أمتعته الشخصية، وقامت نفس اللجنة الجمركية بتفتيش الراكب وأمتعته الشخصية فتبين وجود 1250 قطعه مشغولات فضية مطعم بالفصوص بوزن إجمالى 5 كيلو جرام تقريبا مخبأة بين طيات الملابس داخل أمتعته الشخصية، وقرر أحمد جعفر مدير عام الإدارة العامة لجمارك أسوان تحرير محضرى ضبط جمركى رقمى 8 و 9 لسنة 2020 وحررهما أحمد إبراهيم.
 
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة