عمرو محمود ياسين عن مبارك: "أراد الله أن يكرمه فى الدنيا"

الأربعاء، 26 فبراير 2020 06:07 م
عمرو محمود ياسين عن مبارك: "أراد الله أن يكرمه فى الدنيا" عمرو محمود ياسين
سارة صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرص المؤلف عمرو محمود ياسين، على التعليق على الجنازة العسكرية التى أقيمت للرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، صباح اليوم الأربعاء بمسجد المشير طنطا، وكتب عمرو محمود ياسين، عبر حسابه على إنستجرام، قائلاً: "وداعا مبارك.. أراد الله له أن يكرم في الدنيا وألا يغادرها إلا وهو في مكانه تليق بقائد عسكري ورئيس دولة بحجم مصر استمر في حكمها لثلاثين عاما.. إنا لله وإنا إليه راجعون".

عمرو محمود ياسين
عمرو محمود ياسين

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى قد حرص على تقديم واجب العزاء إلى السيدة سوزان مبارك، وذلك خلال مشاركته فى الجنازة العسكرية للرئيس الأسبق حسنى مبارك فى مسجد المشير طنطاوى.

وتقدم الرئيس عبد الفتاح السيسى وكبار رجال الدولة الجنازة العسكرية للرئيس الأسبق حسنى مبارك، من مسجد المشير طنطاوى.

أدى المصلون صلاة الجنازة على الرئيس الأسبق حسنى مبارك فى مسجد المشير طنطاوى بالتجمع الخامس، وسط هتافات "لا إله إلا الله.. حسنى مبارك حبيب الله"، وحمل النعش ابناه علاء وجمال إلى محراب المسجد لأداء صلاة الجنازة.

ونعت رئاسة الجمهورية ببالغ الحزن رئيس الجمهورية الأسبق محمد حسني مبارك، لما قدمه لوطنه كأحد قادة وأبطال حرب أكتوبر المجيدة، حيث تولى قيادة القوات الجوية، أثناء الحرب التي أعادت الكرامة والعزة للأمة العربية.

وتقدمت رئاسة الجمهورية، فى بيان لها، بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد الذي وافته المنية صباح اليوم الثلاثاء الموافق 25 فبراير 2020.

وكان قد رحل عن عالمنا أمس الثلاثاء 25 فبراير الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك  بعد معاناته لسنوات من المرض، حتى تدهورت حالته الصحية مؤخرًا، حيث ظل خطابه الأخير قبل التنحي للرئيس الأسبق مبارك الأكثر تداولاَ وانتشاراَ بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي والمعنون بـ"سيحكم التاريخ علي وعلى غيري بما لنا أو علينا.. إن الوطن باق والأشخاص زائلون".

وتوفي الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، عن عمر يناهز 91 عاما، وتنحى مبارك عن الحكم بعد اندلاع ثورة 25 يناير، حيث خرج نائب رئيس الجمهورية وقتها عمر سليمان ليعلن تنحي مبارك عن الحكم في 11 فبراير 2011، ليكون شهر فبراير هو شهر الترقى لرتبة طيار عام 1974 والتنحى والوفاة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة