"نقل البرلمان " تستمع لمقترح تحويل مزلقان "عزبة حجاجى" بكوم أمبو.. صور

الخميس، 20 فبراير 2020 04:10 م
"نقل البرلمان " تستمع لمقترح تحويل مزلقان "عزبة حجاجى" بكوم أمبو.. صور
كتب -محمد مجدى السيسى - عبد الله صلاح - تصوير خالد مشعل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفقدت لجنة النقل والموصلات بالبرلمان، برئاسة هشام عبد الواحد رئيس اللجنة، اليوم الخميس، مزلقان منطقة عزبة حجاجى والمقترح نقله إلى منطقة النجاجرة علي الطريق السريع الزراعى، حيث يأتى المقترح لتخفيف حالة التكدس المرورى بهذه المنطقة خلال فترة إغلاق المزلقان لعبور القطارات، ونقله إلى منطقة النجاجرة والتى تستوعب زحام السيارات وحل مشكلة التكدس.

وكانت اللجنة استهلت جولاتها اليوم، الخميس، بتفقد طريق الأعقاب وطريق النقرة بنصر النوبة، بالإضافة إلى محطة قطار قرية الجعافرة والرتاج ودار السلام ومدينة دراو.

 

وتختتم لجنة النقل والمواصلات بالبرلمان، زيارتها لمحافظة أسوان، اليوم الخميس، بتفقد عدد من الطرق والشوارع الرئيسية بمراكز دراو ونصر النوبة وكوم أمبو بمحافظة أسوان، للوقوف على صلاحية الشوارع التى تربط مدن ومحافظات الصعيد فى ظل اهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بالصعيد عامة وأسوان خاصة عقب إعلانها عاصمة أفريقيا.

 

وخلال جولة وفد البرلمان داخل محافظة أسوان، اطلع رئيس اللجنة هشام عبد الواحد، وأعضاء اللجنة المرافقين، على ملف النقل النهرى بميناء السد العالى شرق بمدينة أسوان، واستمع إلى العراقيل والمشاكل التى تعيق استخدام هذا الجزء الهام من وسائل النقل، وبحث إمكانية الاعتماد الرئيسى على النقل النهرى خاصة فى نقل الكتل الصخرية من المواد الخام للجرانيت الأسوانى من أقصى جنوب مصر وحتى القاهرة لتصنيعها، بهدف الحفاظ على صلاحية الطرق.

 

وأكد هشام عبد الواحد، رئيس لجنة النقل والموصلات بمجلس النواب، أن هدف زيارة اللجنة لمحافظة أسوان هو الإطلاع على ملفات عديدة خاصة بالنقل، وإيجاد حلول واقعية قابلة للتنفيذ سواء فى الطريق الغربى أو الشرقى أو المحاور والكبارى أو الطرق الصناعية المؤدية للاستثمار، أو فى أماكن الاختناقات والعشوائيات القريبة من السكة الحديد.

 

وأضاف رئيس لجنة النقل والموصلات بمجلس النواب، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن لجنة النقل والمواصلات كعادتها دائما تفتح ملفات فى غاية الأهمية فى كل ربوع مصر، مشيرا إلى أن محافظة أسوان هى جزء أصيل من اهتمامات البرلمان والحكومة باعتبارها درة النيل ويمكنها أن تكون أفضل من ذلك.

 

وقال "عبد الواحد": "فتحنا ملفات كثيرة خاصة بالنقل فى أسوان خلال لقاء محافظ أسوان"، مؤكدا أن التنمية المستدامة لابد أن تكون متوازنة فى كل القطاعات، لافتا إلى أن أسوان ذات الاقتصاد المتنوع مما يساعد على هذه المسألة، موضحا بأن أسوان يوجد بها السياحة والصناعة والزراعة والنيل وغير ذلك.

 

وأشار إلى أن زيارة لجنة النقل والمواصلات بالبرلمان، لا تقتصر على الطرق فقط ولكن بشكل عام هذه الزيارة هدفها الخروج برؤية جديدة توضع أمام المسئولين فى الحكومة، وهذه الرؤية قابلة للتحقيق سواء فى الطريق الغربى أو الشرقى أو المحاور والكبارى أو الطرق الصناعية المؤدية للاستثمار أو فى أماكن الاختناقات والعشوائيات القريبة من السكة الحديد، مؤكدا على أهمية التركيز على قطاعات السكة الحديد التى تسعى اللجنة البرلمانية إلى إنهاء المشاكل بها عن طريق وضع رؤية تطوير واقعية خاصة بها.

 

وتابع بأن اللجنة تركز أيضا فى اهتماماتها على خلال زيارتها لأسوان، على مجال النقل النهرى للاستفادة من النيل ليس للشرب فقط والرى، ولكن الاستفادة من هذا القطاع فى مجال نقل البضائع والاستثمار السياحى وطرح حلول واقعية قابلة للتنفيذ خلال الزيارة.

KMM_5171
 

 

KMM_5186
 

 

KMM_5213
 

 

KMM_5217
 

 

KMM_5254
 

 

KMM_5257 
KMM_5266
 

 

KMM_5276
 

 

KMM_5315_1
 

 

 

لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (1)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (2)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (3)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (4)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (5)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (6)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (7)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (8)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (9)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (10)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (11)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (12)
 
لجنة النقل بالبرلمان تختتم زيارتها اليوم لأسوان (13)









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة