محاضرة وورشة عمل عن إتاحة المصادر الإلكترونية بمكتبة الإسكندرية

الثلاثاء، 18 فبراير 2020 03:13 م
محاضرة وورشة عمل عن إتاحة المصادر الإلكترونية بمكتبة الإسكندرية مكتبه الاسكندريه
الإسكندرية جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينظم قطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية بالتعاون مع شركة EBSCO محاضرة بعنوان "مكتبة الإسكندرية ودورها في إتاحة المصادر الإلكترونية"، وذلك الساعة العاشرة صباح يوم الخميس الموافق 20 فبراير، بقاعة الوفود بمركز مؤتمرات المكتبة.

تلقي المحاضرة الضوء على التطورات السريعة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتعدد أنماط وأشكال مصادر المعلومات المتاحة على الإنترنت، وتحويل العديد من المصادر التقليدية إلى مصادر إلكترونية، مما غيّر طريقة التواصل العلمي وسلوك الباحثين في البحث عن المعلومات، وأدى إلى زيادة اعتماد الباحثين في السنوات الأخيرة على المصادر الإلكترونية في أبحاثهم؛ حيث وجد الباحثون أنفسهم في مواجهة واقع يتطلب تعلم مهارات بحثية جديدة لمواكبة ذلك التطور.

كما سيتم عقد ورشة عمل بعنوان "كيفية إيجاد واستخدام الموارد الإلكترونية المتاحة من خلال مكتبة الإسكندرية"؛ للتدريب العملي على الوصول إلى الموارد الإلكترونية المتاحة بالمكتبة وكيفية استخدامها.

 

كما  ينظم مركز دراسات الحضارة الإسلامية التابع لقطاع البحث الأكاديمي بمكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان «القاهرة الإسلامية في الأرشيف الفوتوغرافي بين القاهرة ولندن»، وذلك الساعة الثانية عشرة ظهر يوم الأربعاء الموافق 19 فبراير 2020.

تتحدث في الندوة المهندسة المعمارية الدكتورة أمنية عبد البر؛ الباحثة بمتحف فيكتوريا وألبرت بلندن، عن أرشيف صور البروفسور كريزويل Creswell؛ أحد الباحثين الرواد في تخصص العمارة الإسلامية، والذي ضمَّ صورًا للقاهرة التاريخية، بهدف الوقوف على قيمتها الممتدة إلى اليوم، على الرغم من مرور ما يقرب من قرن من الزمان على تصويرها.

كما تتحدث الباحثة البريطانية إيلا رافليوس Ella Ravilious؛ باحثة وأمينة قسم الرقمنة والتوثيق بمتحف فيكتوريا وألبرت بلندن، عن القاهرة التاريخية في الأرشيف الفوتوغرافي لمتحف فيكتوريا وألبرت بلندن، وذلك لما يمثله الأرشيف من قيمة تاريخية وأثرية في دراسة حضارة وآثار مصر الإسلامية.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة