أكرم القصاص - علا الشافعي

"الأب الروحى للمرتزقة"..مغردون يكشفون ممارسات أردوغان الإرهابية فى ليبيا

الأحد، 16 فبراير 2020 09:00 م
"الأب الروحى للمرتزقة"..مغردون يكشفون ممارسات أردوغان الإرهابية فى ليبيا أردوغان
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحاول الطاغية التركى أردوغان بسط نفوذه فى الشرق الأوسط، من خلال ارسال المرتزقة إلى ليبيا، وهو ما تناوله مغردوا تويتر عبر هاشتاج "أدروغان مزق لبيا" حيث يقوم بتجنيد وارسال المرتزقة إلى ليبيا مثلما فعل خلال احتلاله أراضى فى شمال سوريا.

وقال مغردوا تويتر :"أردوغان جمع الارهابيين من كل أنحاء العالم ودخلهم من حدوده لسوريا وبسببه قسمت سوريا وأصبحت كل منطقه تحت نفوذ روسي أو كردي أو تركي وبسببه تهجير 14مليون سوري وقام بسحب جميع المصانع السورية لبلده وجنس اصحابها وسرق نفط سوريا باعترافه واراد تكرار سرقته لنفط ليبيا وفشل".

1
 

وكتب أبو لجين:"رساله للشعب الليبى اذا تتركوا هذا المعتوه يحتل بلدكم ستكون نسائكم غنائم للباشا التركى هؤلاء الخونة مليشيات الوفاق خونه حاربوهم فكراسيهم أهم من شعب ليبيا ".

3
 

وقالت جنا:" بعدما رفع أردوغان شعار العدوان علي سوريا نقله إلي ليبيا ليدمرها أيضا بنقله الارهابيين من سوريا إلي ليبيا"، أما نور كتبت :"أردوغان يلعب في عقول الارهابيين عن طريق المال بعد خوفهم من الجيش الليبي فيزد لهم الاجور ويرسلهم الي ليبيا".

4
 

وغرد آسر قائلاً :" اردوغان مستمر في محاولاته للسيطرة علي ليبيا ويرسل دعم جديد لمليشيات السراج الارهابيه..لكن قوات الجيش الوطني الليبي لهم بالمرصاد".

5345
 

وعبر صلاح الحريرى عن رأيه قائلاً :" لقد وصلت الوقاحة باردوغان أن قام بإرسال مجموعه من مرتزقته إلى مكة المكرمة لتهتف وتردد شعارات سياسيه داخل بيت الله الحرام...قمة الوقاحة وقمة الانحطاط الاخلاقي والسياسي".

من جانب آخر ، كان كشف تقرير بثته قناة "مباشر قطر"، إنه لا تزال المكاتب التركية في شمال سوريا تستقطب المرتزقة من كل الجنسيات لتجنيدهم وإرسالهم إلى ليبيا لمساعدة حكومة فايز السراج التى تحمى المصالح التركية القطرية فى ليبيا، وتابع: "ثلاثة آلاف مقاتل سورى حتى الآن من كتائب الحمزة والمعتصم وصقور الشام وفيلق الشام وفرقة السلطان مراد وغيرها، غالبيتهم بلا أوراق ثبوتية، أرسلتهم أنقرة من غازى عنتاب جنوب تركيا إلى إسطنبول ثم مباشرةً إلى ليبيا للقتال هناك مقابل رواتب شهرية".

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة