مقالات الصحف: رأى الأهرام: وتمضى مسيرة إصلاح التعليم.. فاروق جويدة: أعيدوا الفرحة للفلاح المصرى.. عبد الرازق توفيق: أفلام البورنو الإخوانية.. خالد منتصر: السلفيون يعتذرون أم ينتظرون

الجمعة، 14 فبراير 2020 12:00 ص
مقالات الصحف: رأى الأهرام: وتمضى مسيرة إصلاح التعليم.. فاروق جويدة: أعيدوا الفرحة للفلاح المصرى.. عبد الرازق توفيق: أفلام البورنو الإخوانية.. خالد منتصر: السلفيون يعتذرون أم ينتظرون مقالات الصحف
إعداد أحمد عبد الرحمن – أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الجمعة، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: وتمضى مسيرة إصلاح التعليم

 

الأهرام

 

رأى الأهرام: وتمضى مسيرة إصلاح التعليم

يتحدث المقال حول إعلان خبراء البنك الدولى دعمهم لمسيرة تطوير التعليم في مصر، حيث يؤكد المقال أن هذا الإعلان جاء بعد أن شهد العالم حجم التطوير الذى تشهده المنظومة التعليمية في الفترة الراهنة.

 

فاروق جويدة: أعيدوا الفرحة للفلاح المصرى

يتحدث كاتب المقال حول الجهود التي تقدمها الدولة المصرية في دعم الفلاح، وكيف ساهمت الإجراءات التى تتخذها الدولة فى حل أزمات الفلاح، ويتحدث أيضًا حول أن السنوات الماضية كانت تشهد إهمالا كبيرا لشئون الفلاح، وكذلك إهمال في زراعة القطن.

 

الجمهورية

 

عبد الرازق توفيق: أفلام البورنو الإخوانية

يتحدث كاتب المقال حول الحملات التحريضية التي تشنها الإخوان ضد مصر ومسلسل الأكاذيب والشائعات التي تشنها قنوات الإخوان ضد الدولة المصرية والتي وصفها بأفلام البورنو، ويؤكد كاتب المقال أن هذه الحملات التحريضية فشلت في إسقاط الدولة.

 

الوطن

 

عماد الدين أديب: وعند سقوط الدولة يُفتقد رفيق الحريرى

تحدث الكاتب عن عيد الحب، والذى يعد بالنسبة له ذكرى يوم صعب، لأنه ذكرى استشهاد دولة الرئيس رفيق الحريرى، أحد أهم الساسة الذين عرفهم فى حياته، ورغم مرور السنين ما زال جرح فقدانه غائراً وعميقاً، وما زال لبنان ينزف شعباً واقتصاداً منذ رحيله.

 

د. محمود خليل: التغيير بالقرار.. والتغيير بالإرادة

يرى الكاتب أن تجديد فكر أو رؤية الشعوب لا يتم بقرار، بل بإرادة الناس، فعندما تتراكم التجارب الإنسانية وتُحدث التحولات التكنولوجية أثرها فى العقل يصح أن يتغير سلوك الإنسان، نتيجة التغير فى أسلوب تفكيره ونظرته إلى الأمور والأشياء، ويقول ذلك بمناسبة وصول المولودة "ياسمين" التى بلغ عدد سكان مصر لحظة وصولها إلى 100 مليون نسمة.  

 

خالد منتصر: السلفيون يعتذرون أم ينتظرون؟

تحدث الكاتب عن احتفاء الكثيرون باعتذار مشايخ السلفية عن بعض فتاواهم التى برروها تبريراً هشاً بأنهم قبلوا بعض الأحاديث الضعيفة طلباً للشهرة!! وهذا اعتذار مائع لم يصل إلى الصميم بعد، يعتذرون عن فتاوى الدم والخرافة والتغييب وتزييف الوعى بعد أن خربت مالطة وضاعت عقول ملايين الشباب بسببهم، هذا الذى جاء يعلن اعتذاره دعا إلى السبى والجهاد وذهب الآلاف بسبب فتاواه هو ورفيق رحلته السلفية إلى سوريا والعراق وداعش وطالبان.  










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة