مقالات الصحف.. رأى الأهرام: إسكات البنادق وتحقيق التنمية بإفريقيا.. "عبد المجيد": بايدن وترامب.. "عبد السميع": الحكم والتحكم.. "أديب": لماذا ذهبت الإمارات لليمن..ولماذا عادت؟.. خالد منتصر: الخيال سر نهضة كوريا

الثلاثاء، 11 فبراير 2020 12:07 ص
مقالات الصحف.. رأى الأهرام: إسكات البنادق وتحقيق التنمية بإفريقيا.. "عبد المجيد": بايدن وترامب.. "عبد السميع": الحكم والتحكم.. "أديب": لماذا ذهبت الإمارات لليمن..ولماذا عادت؟.. خالد منتصر: الخيال سر نهضة كوريا مقالات
كتب محمد شرقاوى _ أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الثلاثاء، العديد من القضايا، كان على رأسها رأى الإهرام: إسكات البنادق وتحقيق التنمية فى إفريقيا

 

الأهرام

رأى الإهرام: إسكات البنادق وتحقيق التنمية في إفريقيا

يتحدث المقال حول دور مصر في تعزيز الاستقرار في المنطقة الأفريقية، وأهمية وقف النزاعات ومواجهة التنظيمات الإرهابية خطوة مهمة نحو تعزيز عمليات التنمية في القارة الأفريقية، مؤكدا  ضرورة تعزيز مسار تحقيق التنمية وزيادة الاستثمار وتعزيز منطقة التجارة الحرة الإفريقية الكبرى.

 

 

 

وحيد عبد المجيد
 

وحيد عبد المجيد: بايد وترامب

يتحدث كاتب المقال حول محاولات نائب رئيس الأمريكي السابق جو بايدن للحصول على دعم الحزب الديمقراطى لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية  وحالة الإحباط التي يشعر بها بعد فشل محاولات عزل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب في الكونجرس الأمريكي.

 

 

 

عمرو-عبد-السميع
 

عمرو عبد السميع: الحكم والتحكم

يتحدث كاتب المقال حول استمرار الأزمة في العراق، ويسطرق استمرار المظاهرات العراقية رغم اختيار محمد عوى رئيسا للحكومة ، ويؤكد أن الشارع العراقى يريد مرشحا لا ينتمى إلى أي تكتل سياسى على الإطلاق  ويتحدث حول محاولات الكتل السياسية العراقية الضغط لاختيار شخصيات تابعة لها في الحكومة.

 

 

الجمهورية

عبد الرازق توفيق: الرؤية المصرية لأمن وتنمية إفريقيا

يتحدث كاتب المقال حول الدور المصرى في تعزيز قضايا الأمن والاستقرار في مصر، والإنجازات التي حققتها مصر خلال عام رئاستها للاتحاد الأفريقي ساهمت في دفع عملية التنمية الأفريقية إلى الأمام، مستعرضا تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال القمة الأفريقية بأديس أبابا.

 

 

 

السيد البابلى: الرجال والشهداء والجريمة والعقاب وسيارات النجم

يتحدث كاتبا لمقال حول واقعة قتل رب أسرة لأسرته وانتحاره في حدائق الأهرام حيث يتحدث حول كيف تطورت الجرائم في مصر وأصبحت جرائم بشعة تصل إلى حد قتل شخص لأسرته بالكامل، بجانب التطرق لجهود الأجهزة الأمنية وللجيش في مواجهة العناصر الإرهابية.

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب: لماذا ذهبت الإمارات لليمن.. ولماذا عادت؟

 

تسأل الكاتب كيف نفهم دور الإمارات العسكرى خارج حدودها؟.. وما مفهوم الأمن القومى الإماراتى الحالى؟ هل هو الدفاع المباشر عن حدودها الدولية أم التعامل مع مصدر الخطر البعيد بشكل استباقى قبيل أن تصل نيرانه إلى الداخل؟

ويقول الكاتب إن قراءة القيادة السياسية فى أبوظبى هى أن المنطقة تتعرض لأخطار مباشرة من الجنون التركى، والمشروع الإيرانى، والميليشيات الإرهابية من «داعش» إلى «القاعدة»، ومن الحوثيين إلى الإخوان، لذلك وجبت مواجهتهم فى أى جهة لإيقاف شرورهم المباشرة ومشروعهم التوسعى، مضيفا أن سلاح الجو الإماراتى تـأسس عام 1968، يعمل به الآن قرابة خمسة آلاف فرد، ولديه ما يقرب من 368 طائرة، منها «الأباتشى وسيكورسكى والميراچ 2000، وإف 16» وعشرات من طائرات النقل والتدريب.

 

 

محمود خليل
 

د. محمود خليل:  الطريق الحريرى إلى «الكارثة»

تحدث الكاتب انه مع مطلع ديسمبر من العام المنصرم (2019) كان فيروس كورونا قد بدأ فى التجول داخل صدور البشر بمدينة ووهان الصينية. بعض الأطباء رصدوا الفيروس فى بدايته، وكان منهم الطبيب الصينى «لى» الذى يعيش فى مدينة ووهان. نشر الطبيب عدة تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعى يحذر فيها من ظهور فيروس متحور من مرض «كورونا» ينتقل بالعدوى بين البشر ويؤدى إلى الوفاة. وما إن نشر ما نشر حتى انطلقت السلطات الصينية فى مطاردته بتهمة نشر شائعات، ولاحقته الشرطة مع عدد من الأطباء الآخرين الذين حذروا من الفيروس أوائل ظهوره. هذا الطبيب مات بالفيروس منذ بضعة أيام، وشكلت لحظة وفاته انفجاراً صينياً عظيماً على وسائل التواصل الاجتماعى يدين السلطات وأداءها الذى أدى إلى تفشى المرض الذى حصد حتى الآن مئات القتلى وأصاب الآلاف من المواطنين الصينيين.

 

 

 

خالد-منتصر
 

خالد منتصر: الخيال سر النهضة الكورية

تناول الكاتب عن حصول الفيلم الكورى parasite «طفيلى» على أربع جوائز أوسكار، منها جائزة أفضل فيلم رئيسى وليس أفضل فيلم أجنبى كالعادة والمتوقع، وهى الجائزة المحتفى بها التى تخطف الأضواء من كل الجوائز، ليس حدثاً عادياً ولا مألوفاً ولا يمر مرور الكرام، ولابد أن تفتح وتوسع الكادر بلغة التصوير السينمائى لكى ترى المشهد أفضل وتتعرف على دلالته أكثر، لأنها ليست مجرد جائزة لفيلم ولكنها جائزة لبلد ولدولة ولوطن استطاع أن يضع نفسه بقوة على خريطة الحضارة والمنافسة كتفاً بكتف اقتصادياً ورياضياً وعلمياً مع ديناصورات العالم المتقدم، مضفا أن لا يخفى انبهاره بالتجربة الكورية التى أثبتت أن النهضة الاقتصادية لا يمكن أن تحدث إلا بنهضة ثقافية أولاً.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة