برلمانى: انتشار الكلاب الضالة كارثة فى مصر كلها.. عاملين زى الذباب بالشوارع

الثلاثاء، 11 فبراير 2020 08:23 م
برلمانى: انتشار الكلاب الضالة كارثة فى مصر كلها.. عاملين زى الذباب بالشوارع مجلس النواب-ارشيفية
كتبت - نورا فخرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حمل النائب غريب حسان، عضو مجلس النواب بمحافظة جنوب سيناء، الحكومة مسئولية انتشار الكلاب الضآلة في الشوارع التي تصل عددها إلي أكثر من 8 ملايين كلب ضال حسب أخر احصائيات أفاد بها المسؤولين، متابعاً : رغم وعود الوزراء بإيجاد حلول عاجلة لهذا الأمر خلال جلسة موسعه عقدت بلجنة الإدارة المحلية فى حضور الوزراء والمحافظين، لم يتم أى شيء على أرض الواقع.

جاء ذلك خلال الجلسة العامة المنعقدة اليوم الثلاثاء، برئاسة الدكتور على عبد العال، لمناقشة عدد من الأدوات الرقابية الموجه إلى وزير الزراعة السيد القصير.

واضاف حسان، إن انتشار الكلاب الضالة كارثة فى مصر كلها، و تنتشر كـ"الذباب" في جنوب سيناء، مضيفاً: " هناك من يدافعون عن حقوق الحيوان، ولكن ماذا عن الـ100 ألف مواطن الذين تعرضوا للعض من الكلاب الضآلة، إنني أحمل المسئولية للحكومة في تعرض المواطنين للعض، أولادنا بتموت.

وتابع عضو مجلس النواب، في حديثة خلال الجلسة العامة " الكلاب تنتشر في كل مكان بجوار مجلس الشعب والوزارات".

في سياق أخر، طالب النائب محمود رشاد حبيب، بإعادة هيكلة الشركات التابعة لوزارة الزراعة، متسالأ عن سياسة الوزارة للقضاء علي الفساد في هذه الشركات. وشدد البرلماني علي أهمية إصلاح الدولاب الداخلي للوزارة.

فيما تسأل النائب برديس سيف الدين، عضو مجلس النواب بمحافظة الوادي الجديد، عن أسباب عدم استغلال ثمانية آبار تم حفرها منذ عام 2006 رغم ارتفاع تكلفة حفرها، والتي وصلت إلي 16 مليون جنية.

وعلق الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، ممازحا نواب محافظة الوادي الجديد قائلاً : " اليوم كانت هناك أدوات رقابية من نواب المحافظة بإمتياز".

بدوره، طالب النائب بسام فليفل، بتطوير المجازر الآلية من أجل الحفاظ علي صحة المواطن من خلال توفير لحوم آمنة وعالية الجودة علي مدار العام، فيما طالب النائب إيهاب عبد العظيم، بتوفير أطباء بيطرين بمحافظة المنيا لعدم وجود أي أطباء بيطرين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة