محمد فاروق يعتذر لبيراميدز بسبب تصريحاته عن الأهلى

الإثنين، 07 ديسمبر 2020 12:29 ص
محمد فاروق يعتذر لبيراميدز بسبب تصريحاته عن الأهلى محمد فاروق
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد محمد فاروق صانع ألعاب بيراميدز، أنه يكن كل تقدير والاحترام لإدارة ناديه موضحا أن التصريحات التي جاءت فى أحد البرامج التليفزيونية مؤخرا وتحدث خلالها عن الانتقال لصفوف الأهلى في صفقة تبادلية مع أحمد الشيخ، أسىء فهمها ولم يقلل مطلقا من النادى أو يتحدث عنه بصورة غير جيدة وإنه فخور بوجوده مع فريق من أكبر الأندية في مصر وقارة أفريقيا والذي على الرغم من حداثة عهده إلا أنه ترك بصمة كبيرة وبات من أهم الأندية في زمن قياسى، مشددا على أنه كان يجيب على تساؤل فقط حول إذا كانت هناك مفاوضات مع نادى آخر يكن له كل التقدير حيث كان ناشئا في صفوفه، ولكنه يحترم وجوده في بيراميدز وسعيد وفخور باللعب بقميصه.
 
وأضاف فاروق، أنه يعتذر لإدارة نادى بيراميدز على تصريحاته غير المقصودة إذا أسىء فهمها ويشدد على تقديره الكامل واحترامه لهم وللنادى وإدارته المحترفة.
 
أكد صانع ألعاب بيراميدز، أنه جاهز لانطلاق الموسم الجديد مع فريق الكرة، وأنه فى كامل لياقته الفنية والنفسية للمشاركة في المباريات، وأن طموحه بلا حدود مع النادى.
 
أشار فاروق، إلى أنه متحمس لبدء الموسم الجديد مع الفريق بما يحمله من طموح واضح وإصرار على المنافسة على جميع البطولات التي يشارك فيها، سواء الدوري والكأس محليا، أو كأس الكونفدرالية الأفريقية، قاريا، مشددا أن بيراميدز لديه هدف واضح منذ أول يوم وهو المنافسة على كل البطولات والألقاب.
 
شدد، على أن الفريق كان قريبا من حصد لقبه الأول فى الموسم الماضي بعدما بلغ نهائى الكونفدرالية فى النسخة الماضية، ولديه أمل مع لاعبى بيراميدز فى التعويض وحصد أول بطولة فى تاريخ النادى.
 
أثنى محمد فاروق على الدعم الكبير الذي تقدمه إدارة النادي وإدارة الكرة والجهاز الفني له وزملائه اللاعبين، وتلبية كل المطالب ودعم صفوف الفريق بعناصر مميزة فى مختلف المراكز ليكونوا إضافة هائلة، مشيرا إلى أن مرحلة الإعداد كانت مميزة فى تحقيق الانسجام والتجانس بين اللاعبين وكذلك المدير الفنى الجديد الأرجنتينى رودلفو أروابارينا والذى يدير الأمور بشكل رائع والطموحات ارتفعت تحت قيادته.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة