مصير الامتحانات وصلاة الجمعة والعزاءات بعد قرارات مجلس الوزراء لمواجهة كورونا

الإثنين، 28 ديسمبر 2020 12:34 ص
مصير الامتحانات وصلاة الجمعة والعزاءات بعد قرارات مجلس الوزراء لمواجهة كورونا تغطية خاصة لتليفزيون اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تغطية خاصة أجراها تليفزيون اليوم السابع حول مصير الامتحانات وصلاة الجمعة والعزاءات والأفراح بعد قرارات مجلس الوزراء لمواجهة أزمة كورونا، حيث أعد التغطية محمد محسوب وقدمها هشام عبدالتواب وشروق وجدي.

وكانت اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا، اجتمعت بمشاركة عدد من الوزراء والمسئولين، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، واتخذت عدد من القرارات والتي كان أبرزها قرارات بإلغاء كل الاحتفالات بمناسبة رأس السنة واتخاذ إجراءات الغلق لأي منشأة تقوم بتنظيم أي احتفالية وتطبيق غرامة فورية 50 جنيها للأفراد الذين لا يُطبقون الإجراءات الإحترازية ولا يرتدون الكمامة تطبق من الاحد المقبل

كما تناولت الوضع بالنسبة للدراسة سواء التعليم الجامعي وقبل الجامعي، وآخر القرارت بالنسبة لامتحانات الفصل الدراسى الأول.

وحول الدراسة بالمدارس تحدثت عن أن وزير التعليم الدكتور طارق شوقي قال إنه لا يوجد أي تغيير في الفترة الحالية ، مؤكداً عدم تعليق الدارسة.

وأضاف:" نحن لا يوجد عندنا تغيير في شئ الحضور اختياري في المدارس والالتزام بالتحصيل للمحتوى الدراسي واجب".

كما تحدثت عن الدراسة في التعليم الجامعي، حيث علق الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي، مؤكداً أنه لا توجد أي نية لتأجيل الدراسة، وأن الامتحانات كما هي .

وتحدثت عن صلاة الجمعة والحديث عن غلق المساجد وموقف العزاءات حيث خلينا نقول إن وزارة الأوقاف أكدت استمرار إقامة صلاة الجمعة وحذرت من فتح الأضرحة ودور المناسبات.

وشددت الوزارة، على جميع الأئمة وجميع العاملين بالأوقاف التأكيد على الالتزام بجميع إجراءات التباعد وارتداء الكمامة واصطحاب المصلية الشخصية، وعدم فتح دورات المياه تحت أى ظرف، وكمان الالتزام بعدم فتح الأضرحة.

 

وأكدت كبار العلماء بالأزهر أنه يجب شرعا الالتزام والتقيد بالإجراءات الوقائية التي حددتها الجهات المختصة ويحرم مخالفتها، وشددت على أن التباعد بين المُصلّين في الجماعات وأثناء الاستماع إلى خطبة الجمعة لا يؤثر في صحة الصلاة

 كما أكدت الهيئة على أن المواد الكحولية المعدة للتطهير والتعقيم طاهرة واستعمالها حلال بل واجب في مثل هذه الظروف

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة