غلق مركز للدروس الخصوصية بالزقازيق وحملة على المقاهى لتطبيق الإجراءات الاحترازية

الأربعاء، 23 ديسمبر 2020 12:16 ص
غلق مركز للدروس الخصوصية بالزقازيق وحملة على المقاهى لتطبيق الإجراءات الاحترازية مركز دروس - أرشيفية
الشرقية - إيمان مهنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شنت رئاسة مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية، بإشراف نبيل فاروق رئيس المدينة، حملة مكبرة، أسفرت عن غلق سنتر دروس خصوصية بمنطقة فلل الجامعة وتفريق عشرات الطلاب،  وجارى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالف .

كما تم المرور علي مقاهي والكافيهات، للتأكد من الالتزام بالاجراءات الاحترازية، وتمت مصادرة 19  شيشة من كافتيريا مخالفة بطريق الزرقيه واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالف.

ويأتى ذلك تنفيد لتعليمات  الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية الكتاب الدوري رقم 37 لسنه 2020 بالتشديد على رؤساء المراكز والمدن والأحياء ومديري مديريات الخدمات والهيئات بالالتزام الكامل بتنفيذ الإجراءات الإحترازية والوقائية لمواجهه أزمة فيروس كورونا المستجد وذلك من خلال تنفيذ التعليمات التالية بكل دقه وحزم.

وتنظيم العمل بالجهاز الإداري للدولة خلال الفترة القادمة ليكون بتخفيض أعداد العاملين المتواجدين بشكل يومي بما يؤدي إلى تقليل الكثافات والتجمعات وتوفير الحماية اللازمة للعاملين.

والتشديد على التزام العاملين والمواطنين المترددين على جميع الأسواق أو المحلات أو المنشآت الحكومية أو المنشآت الخاصة أو البنوك أو اثناء التواجد بالقطارات ووسائل النقل الجماعية سواء العامة أو الخاصة بالإجراءات الإحترازية لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد وخاصة ارتداء  الكمامة الواقية وتطبيق العقوبات اللازمة على المواطنين المخالفين لهذه الإجراءات.

والمتابعة المستمرة للتأكد من الالتزام بنسب الإشغال المقررة واجراءات التباعد الإجتماعي بالمقاهي والكافيتريات والكافيهات والمطاعم وما يماثلها وتطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين.

وحظر إقامة الأفراح وما يماثلها من المناسبات في الأماكن المغلقة وتطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين، واستمرارغلق دور المناسبات وحظر إقامة سرادقات العزاء وتطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين ، والتشديد على غلق مراكز الدروس الخصوصية وتطبيق العقوبات اللازمة على المخالفين.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة