مقالات صحف الخليج.. عثمان ميرغنى يتساءل: كيف نفهم إدارة بايدن؟.. علي محمد الحازمي يكشف بحث الصين عن السيادة عالميا أثناء انشغال الاقتصادات العالمية بكورونا.. سلام أبوشهاب يتحدث عن مرحلة التعافي بعد الفيروس

الخميس، 26 نوفمبر 2020 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. عثمان ميرغنى يتساءل: كيف نفهم إدارة بايدن؟.. علي محمد الحازمي يكشف بحث الصين عن السيادة عالميا أثناء انشغال الاقتصادات العالمية بكورونا.. سلام أبوشهاب يتحدث عن مرحلة التعافي بعد الفيروس مقالات صحف الخليج
وكالات الأنباء

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الخميس، العديد من القضايا الهامة أبرزها، أن التنين الصيني حتى في أحلك الظروف الاقتصادية العالمية يفتش عن الفرص والسيادة العالمية تاركاً كبرى الاقتصادات العالمية منشغلة بتداعيات جائحة كورونا، مستغلاً الدول الأكثر تضرراً من هذه الجائحة خاصة دول جنوب شرق آسيا والمحيط الهادئ، وواعداً تلك الدول أن يحلق باقتصادها عالياً في غضون السنوات العشر المقبلة.

عثمان ميرغنى
عثمان ميرغنى

عثمان ميرغنى: كيف نفهم إدارة بايدن؟

قال الكاتب في مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، إن الذين يحاولون قراءة سياسات إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن من خلال سياسات أو مذكرات الرئيس السابق باراك أوباما، يخطئون، والأسباب كثيرة. فبايدن عندما يتسلم الرئاسة رسمياً في 20 يناير المقبل، سيجد الأوضاع المحلية والدولية مختلفة تماماً عما كانت عليه قبل أربع سنوات عندما غادر البيت الأبيض مع أوباما. أربع سنوات تغير فيها المشهد بفعل عوامل كثيرة، وأيضاً بسبب سياسات وأسلوب الرئيس دونالد ترامب.

بايدن نفسه تطرق لهذا الأمر في المقابلة التي أجرتها معه شبكة تليفزيون "إن بي سي" الأمريكية هذا الأسبوع عندما قال في رده على سؤال مباشر في هذا الموضوع، إن إدارته "لن تكون مثل ولاية ثالثة لأوباما". وبعدما نوه إلى أن العالم مختلف اليوم عما كان عليه في سنوات أوباما، أشار بالتحديد إلى سياسة "أمريكا أولاً" التي انتهجها ترامب واعتبر أن هذه السياسة عزلت أمريكا وأضعفت دورها القيادي في العالم.

عموما بايدن كان نائباً للرئيس، وإن حظى بدور وتأثير مع أوباما، فإن السياسة العامة في نهاية المطاف يقررها الرئيس ويبقى مسؤولاً عنها وعن تبعاتها. وتأكيداً لهذا الأمر فإن بايدن يرى أن أمريكا تحتاج اليوم لأن تكون أكثر حزماً مما كانت عليه في السابق مع الصين، وقد أوضح تفكيره في مقال نشر في مجلة "الشؤون الخارجية" في يناير الماضي.

 

على محمد الحازمى
على محمد الحازمى

علي محمد الحازمي: الانضمام إلى تحالف الآسيان

 

قال الكاتب في مقاله بصحيفة عكاظ السعودية، إن التنين الصيني حتى في أحلك الظروف الاقتصادية العالمية يفتش عن الفرص والسيادة العالمية تاركاً كبرى الاقتصادات العالمية منشغلة بتداعيات جائحة كورونا، مستغلاً الدول الأكثر تضرراً من هذه الجائحة خاصة دول جنوب شرق آسيا والمحيط الهادئ، وواعداً تلك الدول أن يحلق باقتصادها عالياً في غضون السنوات العشر المقبلة.

استطاعت الصين إقناع عشر دول من الآسيان، بالإضافة إلى خمس دول أخرى في آسيا والمحيط الهادئ بالتوقيع على اتفاقية تعد أكبر صفقة تجارية في العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي، حيث يغطي اتفاق RCEP، 2.2 مليار شخص وثلث اقتصاد العالم، في تأكيد على أن الصين استطاعت أن توسع نفوذها السياسي والاقتصادي في تلك المنطقة متجاوزة الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المتوقع أن تتسع هذه الفجوة في العقد المقبل، وكأنما الصين ترسل رسالة للولايات المتحدة الأمريكية مفادها نحن أنصار التجارة العالمية الحرة!.

سلام أبوشهاب
سلام أبوشهاب

سلام أبوشهاب: مرحلة التعافي

قال الكاتب في مقاله بصحيفة الخليج الإماراتية، إن مؤشرات عدة تؤكد مرحلة التعافي في الدولة من جائحة فيروس "كورونا" المستجد؛ (كوفيد  19)، والمضي قدماً في هذه المرحلة التي تم الوصول إليها؛ بفضل الدعم اللامحدود من قبل القيادة الرشيدة، إلى جانب جهود كافة القطاعات، وعلى رأسها فريق مكافحة الجائحة ومواجهتها والوقاية منها، بتعاون جميع الجهات ذات العلاقة التي تعمل منذ اليوم الأول بروح الفريق الواحد، ووفق أعلى المستويات.

الجهود التي بذلت في الإمارات؛ جعلتها في الصدارة عالمياً في التصدي للجائحة، والحد من انتشارها، ومساندة فرق خط الدفاع الأول ليس محلياً فقط، وإنما عالمياً، فنجحت في إجراء أكثر من 16 مليون فحص، لتتصدر دول العالم في إجمالي الفحوصات، مقارنة بالسكان.

حكومة أبوظبي تواصل دورها المحوري في هذا الجانب من دون كلل؛ لتسهم بفاعلية في إنقاذ البشرية، عبر "ائتلاف الأمل" الذي أعلنت عنه أبوظبي مساء أمس؛ لتوفير حلول لوجستية شاملة للقاحات فيروس "كوفيد  19" على المستوى العالمي، وتجهيز الخدمات اللوجستية الكاملة؛ لتأمين ونقل أكثر من 6 مليارات لقاح عالمياً، منها 5 ملايين لقاح سيتم نقلها خلال الشهر الجاري، بإشراف دائرة الصحة في أبوظبي امتداداً لجهود الإمارات التي مدت العالم منذ اللحظة الأولى باحتياجات فرق خط الدفاع الأول والشعوب المتضررة في العالم.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة