مقالات صحف الخليج.. مينا العريبى تسلط الضوء على "الواقعية" فى السياسة الخارجية الأمريكية.. على قباجة يتحدث عن ضرب الإرهاب للعراق.. تيموثى أوبراين يتساءل: كيف يكون الانتصار على "كوفيد – 19"؟

الأربعاء، 25 نوفمبر 2020 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. مينا العريبى تسلط الضوء على "الواقعية" فى السياسة الخارجية الأمريكية.. على قباجة يتحدث عن ضرب الإرهاب للعراق.. تيموثى أوبراين يتساءل: كيف يكون الانتصار على "كوفيد – 19"؟ مقالات صحف الخليج
وكالات الأنباء

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الأربعاء، العديد من القضايا الهامة أبرزها، عودة تنظيم "داعش" الإرهابي للظهور مجدداً بخلاياه النائمة التي تكبر يوماً بعد يوم، مستغلاً انشغال حكومة مصطفى الكاظمي في الخروج من أسوأ أزمة اقتصادية ضربت البلاد، تزامناً مع تصديها لتفشي وباء "كورونا". 

مينا العريبى
مينا العريبى

مينا العريبي: "الواقعية" فى السياسة الخارجية الأمريكية

قالت الكاتبة في مقالها بصحيفة الشرق الأوسط، إن الرئيس الأمريكي المقبل جو بايدن كشف ملامح إدارته الجديدة بالإعلان عن ترشيحه لعدد من السياسيين المخضرمين لتولي مناصب رفيعة في حكومته.

واختار بايدن أحد أهم مستشاريه، أنتوني بلينكن، لتولي حقيبة الخارجية، بينما اختار جيك ساليفان، مستشاره للأمن القومي خلال فترة توليه منصب نائب الرئيس في إدارة باراك أوباما، ليكون مستشاره للأمن القومي. وتثبيت الرجلين، بالإضافة إلى باقي أعضاء الحكومة الجديدة، سيتطلب مصادقة مجلس الشيوخ الأمريكي الذي لم يتم حسم وضعه بعد، إذ إنَّ المنافسة في ولاية جورجيا كانت شديدة إلى درجة لم يتم حسم سباق عضو مجلس الشيوخ فيها وسيتم إعادة السباق فيها في يناير. في حال استطاع الجمهوريون إبقاء سيطرتهم على المجلس، بأغلبية ضئيلة، من الممكن أن تتم عرقلة بعض الترشيحات الخاصة بالرئيس الجديد. التقليد الأمريكي كان في السابق أن اختيار الرئيس لعناصر حكومته يتم احترامه، إلا في حال ظهرت فضيحة معينة متعلقة بمرشح ما. ولكن فترة رئاسة دونالد ترامب والانقسام الحاد في البلاد أنهيا الكثير من الأعراف السابقة، ولم يعد من المؤكد كيف سيتصرف الجمهوريون مستقبلاً. لقد تغيرت واشنطن وتغيرت قواعد اللعبة السياسية.

 

على قباجة
على قباجة

علي قباجة: الإرهاب يضرب العراق

أوضح الكاتب في مقاله بصحيفة الخليج الإماراتية، أن تنظيم "داعش" الإرهابي عاد للظهور مجدداً بخلاياه النائمة التي تكبر يوماً بعد يوم، مستغلاً انشغال حكومة مصطفى الكاظمي في الخروج من أسوأ أزمة اقتصادية ضربت البلاد، تزامناً مع تصديها لتفشي وباء "كورونا". التنظيم تمكن مؤخراً من تنفيذ عدد من الأعمال الإرهابية التي أودت بعشرات الضحايا، بل وضاعف من هجماته ضد الجيش والمرافق المدنية الحيوية، في ظل حالة من عدم الاستقرار الأمني التي تعم العراق جراء الانقسام السياسي الذي شهدته البلاد مؤخراً، إضافة إلى انسحاب جزئي لقوات التحالف الدولي.

الاعتداءات الإرهابية تركزت في محافظات صلاح الدين وكركوك وديالى والمعروفة باسم "مثلث الموت"، ولم تسلم بغداد ومحيطها، إذ قُتل ستة من أفراد قوات الأمن وأربعة مدنيين قبل أيام قليلة، في كمين نصبه "داعش" قرب سلسلة جبال مكحول الواقعة على بعد مئتي كيلومتر شمال العاصمة.

 

تيموثى أوبراين
تيموثى أوبراين

تيموثي أوبراين: كيف يكون الانتصار على "كوفيد – 19"؟

أكد الكاتب في مقاله بصحيفة الاتحاد الإماراتية، أنه في أوائل الربيع، ومع بداية زحف "كوفيد – 19"، عبر الولايات المتحدةَ وصفُ الرئيس دونالد ترامب الفيروسَ بأنه تحد وجودي، حيث قال: "إننا في حرب. إننا نخوض حرباً بالمعنى الحقيقي"، مضيفاً: "وأعظم شيء يمكن أن نفعله هو الفوز في الحرب. الحرب ضد الفيروس. تلك هي الحرب".

وكان ترامب على حق. لكن مؤخراً، وردت أخبار مثيرة ومشجعة قادمة من ساحة المعركة. فقد أعلنت ثلاث شركات، هي "فايزر" و"بيونتيك" و"موديرنا"، عن نتائج واعدة من تجارب المرحلة الأخيرة للقاحات ضد كوفيد - 19. وإذا مضى كل شيء على ما يرام، فإنها قد تصبح متاحةً عموماً في بداية العام المقبل.

غير أننا حتى الآن كنا بصدد خسارة هذه الحرب. ذلك أن فيروس كورونا ما زال يحطم أرقاماً قياسية بخصوص عدد الإصابات وحالات الاستشفاء على الصعيد الوطني. ويمكن القول، إن انتشاره خرج عن السيطرة في كل الولايات تقريباً عدا اثنتين هما فيرمونت وماين. وفضلاً عن ذلك، فإن عدداً كبيراً من المصابين الناجين من كوفيد - 19، وعددهم في البلاد 12.2 مليون، يعانون أضراراً في القلب والرئة والدماغ وأمراض أخرى، في حين مات قرابة 250 ألف أمريكي جراء المرض.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة