وقال: "كان الإمام الصادق المهدي دالةً للديمقراطية، ونموذجاً للقيادة الراشدة، وصفحةً من الحلم والاطمئنان في زمان نُحت فيه السخط وتوالت الخيبات على صدر كتاب التاريخ، وبرحيله انطفأ قنديلٌ من الوعي يستغرق إشعاله آلاف السنين من عمر الشعوب".

وتوفي المهدي في الامارات، التي نُقل إليها في وقت سابق من الشهر الجاري، لتلقي العلاج جراء اصابته بفيروس كورونا.