أهمية مشروعات الربط الكهربائي بين مصر ودول العالم.. اعرف التفاصيل

الإثنين، 02 نوفمبر 2020 03:00 ص
أهمية مشروعات الربط الكهربائي بين مصر ودول العالم.. اعرف التفاصيل الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء
كتبت رحمة رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يرصد "اليوم السابع" لقرائه كل ما يريد معرفته عن مشروعات الربط الكهربائي بين مصر ودول أفريقيا وأوروبا ودول الخليج للاستفادة من الطاقة الكهربائية الاحتياطية الموجدة بالشبكة القومية للكهرباء والتي تصل إلى 15 ألف ميجاوات يوميًا، وفيما يلي أهمية مشروعات الربط الكهربائي التى تستهدفها مصر المرحلة المقبلة:

1. تسعى وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة إلى أن تتحول مصر لنقطة مهمة لنقل الكهرباء لدول أوروبا وأفريقيا من خلال مشروعات الربط الكهربائى بحلول عام 2030.

2. مشروعات الربط الكهربائى تحقق عائدا ماديا كبيرا بالعملة الصعبة تعود بالنفع على الاقتصاد المصرى.

3. يتم بيع الطاقة للدول الأوروبية والأفريقية بأعلى سعر وهو وقت ذروة حسب طبيعة كل دولة.

4. تجرى مصر حالياً التقييم النهائى لمشروع الربط الكهربائى مع السعودية بقدرة 3 آلاف ميجاوات.

5. الربط المصرى السعودى يهدف أن يكون محورًا أساسيًا فى الربط الكهربائى العربى الذى يهدف لإنشاء بنية أساسية لتجارة الكهرباء بين الدول العربية تمهيدًا لإنشاء سوق مشتركة للكهرباء.

6. بدأت وزارة الكهرباء فى تقيم الدراسات الخاصة بمشروع الربط الكهربائى مع قبرص بقدرة 3 آلاف ميجاوات، والذى يتيح لمصر الربط مع اليونان ثم باقى أوروبا لتتحول مصر لناقل مهم  للطاقة بالنسبة للقارة الأوروبية.

7. انتهت وزارة الكهرباء من إنشاء خط الربط الكهربائى مع السودان بقدرة 70 ميجاوات كمرحلة أولى و الذى من المتوقع أن يصل إلى 3 آلاف ميجا وات، و يتيح هذا المشروع الربط بين مصر و إثيوبيا ومنها لجميع دول القارة السمراء.

8. ترتبط مصر مع كل من الأردن وليبيا ويتم حالياً إعداد دراسة جدوى لزيادة سعة خط الربط الكهربائى مع الأردن لتصل إلى 2000 ميجاوات بدلاً من 450 ميجاوات حالياً والذي سيتم من خلال ربط مصر بالعراق.

9. الربط الكهربائى بين مصر وشمال وجنوب المتوسط يعمل على استيعاب الطاقات الضخمة التى سيتم توليدها من الطاقة النظيفة بمصر.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة