جامعة المستقبل ترفع كفاءة طلابها بأساليب التعليم الذكى وتحقق انجازات دولية

الخميس، 19 نوفمبر 2020 08:07 م
جامعة المستقبل ترفع كفاءة طلابها بأساليب التعليم الذكى وتحقق انجازات دولية جامعة المستقبل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تحرص جامعة المستقبل، على استغلال التكنولوجيا كجزء أساسى فى العملية التعليمية وطرق التدريس الحديثة، حيث تمكنت أن تخطو خطوات واسعة فى مجالات التحول الى جامعة ذكية ودخول عالم الرقمنة، باستخدام العديد من الأنظمة الذكية المتطورة، لمواكبة التطور التكنولوجى والنهوض بالعملية التعليمية، بدعم من الدكتور خالد عزازى رئيس مجلس أمناء جامعة المستقبل والذى يسعى دائما لتغيير النمط التقليدى للتعليم وتشكيل طرق جديدة مبتكرة تتناسب مع منظومة التعليم الحديثة.
 
الدكتور عبادة سرحان، رئيس جامعة المستقبل
الدكتور عبادة سرحان، رئيس جامعة المستقبل
 
 وفى هذا الاطار يقول الدكتور هشام عرفات نائب رئيس مجلس أمناء جامعة المستقبل، أن الجامعة دائما تسخر جهودها لإيجاد البيئة الأكاديمية والتعليمية المتطورة، لرفع كفاءة طلابها، موضحا أن الجامعة تعمل على إدخال أحدث التطبيقات والابتكارات التكنولوجية في مجال التعليم، مضيفا أن استخدام التكنولوجيا الحديثة عملية متأصلة فى كافة المناهج، مؤكداً أن استخدامها يفتح الآفاق للطلبة نحو الإبداع والتميز.
الدكتور هشام عرفات
الدكتور هشام عرفات
 
وقال الدكتور عبادة سرحان، رئيس جامعة المستقبل، أن الجامعة أيضا لها دور فعال ومؤثر فى البحث العلمى، ودائما ما تحقق انجازات علمية على المستوى الدولى والإقليمى، مشيرا إلى أن البحث العلمي له دور محورى في خلق تواصل فعال بين الفرد وسوق العمل.
 
جامعة المستقبل
جامعة المستقبل
 
وتحقق جامعة المستقبل بشكل دائم انجازات علمية، حيث سبق ونال الباحث حسام الحجازي بالجامعة درجة الدكتوراه في تخصص دقيق بمجال الهندسة الإنشائية، وذلك تتويجا لجهود الجامعة وتحقيقا لسياستها العامة لدعم وتطوير منظومة التعليم الجامعي، والسعي لمواكبة خطة الدولة ورؤيتها العامة لتطوير التعليم ضمن خطة التنمية المستدامة 2030، كما حصل الدكتور المعتز يوسف الممثل الوحيد لجامعة المستقبل على تصنيف أفضل 2% من بين العلماء المتميزين على مستوى العالم وذلك حسب التصنيف الدولى الذى تقوم به جامعة ستانفورد الأمريكية.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة